افاد، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال كلمة بموكب اداء اليمين الدستورية: "هم الذين اعتقلوا الثورة بالقوانين التي وضعوها بعد ان كان بعضهم من المخبرين ومن العملاء ومن الخونة ومن المجرمين" .
وواصل القول: "انهم يعتبرون هذا انقلابا في ظل الدستور ومن الفضاحة التي لن ينساها التاريخ والتونسيون والتونسيات دعوة احدهم وأترفع عن ذكر اسمه الى تدخل قوى اجنبية وممارسة ضغوط على بلادنا وكأننا دولة بلا سيادة او غير مستقلين".
كما اضاف: "تونس ليست ضيعة ولا بستانا ولا اعرف كيف اتحدث عن سيادة الشعب والدولة وتاتي مثل هذه الدعوات من الخارج واكثر من هذا واقولها وانا اعلم جيدا ماذا اقول بناء على تقارير من الاصدقاء ان ما فعله عددهم بهدف افساد العلاقة مع فرنسا على وجه الخصوص حول مؤتمر الفرنكوفونية ومن كان يخطب بالامس ومن كان ينظم الندوات ويدلي بالتصريحات اتجه الى بعض العواصم والاحزاب والحركات او الاشخاص لحثهم على عدم تنظيم القمة بجزيرة جربة ...تونسيون ذهبوا الى بعض العواصم وطالبوهم بعدم عقد القمة بجربة وانا الذي اقترحت جربة وكان العمل شاقا لتوفير كل ظروف النجاح ونحن جاهزون لهذا الموعد ماذا قالوا قالوا ان تونس غير مستقرة فهل سالت قطرة دم ، هل سجن احد من اجل حرية التعبير تونس وجربة امنة فان نجحوا في ما رتبوا له فلن يضرنا شيء واننا مستعدون على اتم الاستعداد والتدخلات وصلت الى اكثر من 50 دولة من التونسيين ان ارادوا ان لا ياتوا فتلك ارادتهم وان جاؤوا سيؤمنون وسيتم الترحيب بهم ولكن لا نقايض سيادتنا لا بالمؤامرات ولا بخزائن الدنيا كلها ...ان تونس لها تاريخ طويل وتتسع للجميع في ظل القانون وسنعمل في قادم الايام على ايجاد اطار لحوار".
افاد، اليوم، رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال كلمة بموكب اداء اليمين الدستورية: "هم الذين اعتقلوا الثورة بالقوانين التي وضعوها بعد ان كان بعضهم من المخبرين ومن العملاء ومن الخونة ومن المجرمين" .
وواصل القول: "انهم يعتبرون هذا انقلابا في ظل الدستور ومن الفضاحة التي لن ينساها التاريخ والتونسيون والتونسيات دعوة احدهم وأترفع عن ذكر اسمه الى تدخل قوى اجنبية وممارسة ضغوط على بلادنا وكأننا دولة بلا سيادة او غير مستقلين".
كما اضاف: "تونس ليست ضيعة ولا بستانا ولا اعرف كيف اتحدث عن سيادة الشعب والدولة وتاتي مثل هذه الدعوات من الخارج واكثر من هذا واقولها وانا اعلم جيدا ماذا اقول بناء على تقارير من الاصدقاء ان ما فعله عددهم بهدف افساد العلاقة مع فرنسا على وجه الخصوص حول مؤتمر الفرنكوفونية ومن كان يخطب بالامس ومن كان ينظم الندوات ويدلي بالتصريحات اتجه الى بعض العواصم والاحزاب والحركات او الاشخاص لحثهم على عدم تنظيم القمة بجزيرة جربة ...تونسيون ذهبوا الى بعض العواصم وطالبوهم بعدم عقد القمة بجربة وانا الذي اقترحت جربة وكان العمل شاقا لتوفير كل ظروف النجاح ونحن جاهزون لهذا الموعد ماذا قالوا قالوا ان تونس غير مستقرة فهل سالت قطرة دم ، هل سجن احد من اجل حرية التعبير تونس وجربة امنة فان نجحوا في ما رتبوا له فلن يضرنا شيء واننا مستعدون على اتم الاستعداد والتدخلات وصلت الى اكثر من 50 دولة من التونسيين ان ارادوا ان لا ياتوا فتلك ارادتهم وان جاؤوا سيؤمنون وسيتم الترحيب بهم ولكن لا نقايض سيادتنا لا بالمؤامرات ولا بخزائن الدنيا كلها ...ان تونس لها تاريخ طويل وتتسع للجميع في ظل القانون وسنعمل في قادم الايام على ايجاد اطار لحوار".