استقبل محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 28 نوفمبر 2024، Florence Basty التي سلّمت له أوراق تقديمها كممثلة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بتونس.
وأكد الوزير على حرص بلادنا على مزيد تطوير علاقات التعاون والشراكة مع المنظمة الأممية من أجل توفير فرص أكبر للمرأة التونسية في مجالات التكوين والريادة والتمكين الاقتصادي خاصة للعاملات الفلاحيات وصاحبات المؤسسات الصغرى والمتوسطة في أفق الاستحقاقات الأممية المقبلة، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
ومن جهتها، أشادت المسؤولة الأممية بالمستوى المرموق الذي بلغته تونس في مجال تمكين المرأة وتعزيز حقوقها، وجددت استعداد هيئة الأمم المتحدة للمرأة لمزيد تعزيز علاقات التعاون مع تونس وتوسيعها لتشمل ميادين حيوية تهمّ المرأة التونسية.
وشكّل هذا اللّقاء مناسبة تمّ خلالها استعراض إنجازات تونس وريادتها في مجال حقوق المرأة وتمكينها، والتأكيد على حرص بلادنا على مواصلة تعزيز مشاركة النساء في مختلف المجالات المتّصلة بالإدارة والأعمال والتعليم وكذلك على النهوض بالمرأة الريفية وتحسين وضعيتها وحماية حقوقها، حسب نفس البلاغ.
استقبل محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 28 نوفمبر 2024، Florence Basty التي سلّمت له أوراق تقديمها كممثلة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بتونس.
وأكد الوزير على حرص بلادنا على مزيد تطوير علاقات التعاون والشراكة مع المنظمة الأممية من أجل توفير فرص أكبر للمرأة التونسية في مجالات التكوين والريادة والتمكين الاقتصادي خاصة للعاملات الفلاحيات وصاحبات المؤسسات الصغرى والمتوسطة في أفق الاستحقاقات الأممية المقبلة، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
ومن جهتها، أشادت المسؤولة الأممية بالمستوى المرموق الذي بلغته تونس في مجال تمكين المرأة وتعزيز حقوقها، وجددت استعداد هيئة الأمم المتحدة للمرأة لمزيد تعزيز علاقات التعاون مع تونس وتوسيعها لتشمل ميادين حيوية تهمّ المرأة التونسية.
وشكّل هذا اللّقاء مناسبة تمّ خلالها استعراض إنجازات تونس وريادتها في مجال حقوق المرأة وتمكينها، والتأكيد على حرص بلادنا على مواصلة تعزيز مشاركة النساء في مختلف المجالات المتّصلة بالإدارة والأعمال والتعليم وكذلك على النهوض بالمرأة الريفية وتحسين وضعيتها وحماية حقوقها، حسب نفس البلاغ.