احتضنت تونس العاصمة يومي 25 و26 فيفري الجاري، ملتقى حول تعزيز مكانة المرأة وتشريكها في مختلف المهام العسكرية، بالتعاون بين وزارة الدفاع الوطني ووزارة الدفاع الأمريكية والقيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا، وذلك في إطار دعم التعاون العسكري والانفتاح على البلدان الافريقية، وتعزيز حضور المرأة في مختلف المجالات العسكرية.
ويهدف هذا الملتقى الذي حضره ثلّة من الإطارات العسكرية من تونس ومن سبع دول إفريقية من جنوب الصحراء ومن القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا، إلى تبادل الآراء والخبرات في مجال تشريك المرأة في الأعمال العسكرية، خاصة في المهام الأممية لحفظ السلام ومقاومة الإرهاب، فضلا عن مزيد دعم إشعاع المؤسسة العسكرية التونسية على محيطها الإقليمي والدولي، وتعزيز العلاقات جنوب – جنوب، وفق بلاغ صادر اليوم الاربعاء عن وزارة الدفاع.
كما تم خلال الملتقى، استعراض التجربة التونسية الرائدة في مجال مشاركة المرأة في المهام الأممية، إضافة إلى دورها في مجالات التكوين والتدريب، وتولّيها الوظائف والمناصب القيادية العليا في العديد من الاختصاصات العسكرية التي كانت تعتبر حكرا على الرجل، على غرار القوات الخاصة وقيادة الطائرات والعمل الميداني.
احتضنت تونس العاصمة يومي 25 و26 فيفري الجاري، ملتقى حول تعزيز مكانة المرأة وتشريكها في مختلف المهام العسكرية، بالتعاون بين وزارة الدفاع الوطني ووزارة الدفاع الأمريكية والقيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا، وذلك في إطار دعم التعاون العسكري والانفتاح على البلدان الافريقية، وتعزيز حضور المرأة في مختلف المجالات العسكرية.
ويهدف هذا الملتقى الذي حضره ثلّة من الإطارات العسكرية من تونس ومن سبع دول إفريقية من جنوب الصحراء ومن القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا، إلى تبادل الآراء والخبرات في مجال تشريك المرأة في الأعمال العسكرية، خاصة في المهام الأممية لحفظ السلام ومقاومة الإرهاب، فضلا عن مزيد دعم إشعاع المؤسسة العسكرية التونسية على محيطها الإقليمي والدولي، وتعزيز العلاقات جنوب – جنوب، وفق بلاغ صادر اليوم الاربعاء عن وزارة الدفاع.
كما تم خلال الملتقى، استعراض التجربة التونسية الرائدة في مجال مشاركة المرأة في المهام الأممية، إضافة إلى دورها في مجالات التكوين والتدريب، وتولّيها الوظائف والمناصب القيادية العليا في العديد من الاختصاصات العسكرية التي كانت تعتبر حكرا على الرجل، على غرار القوات الخاصة وقيادة الطائرات والعمل الميداني.
