في إطار تطوير قطاع الأعلاف والبذور بولاية القيروان، أشرف اليوم الأربعاء 26 فيفري، المدير العام لديوان تربية الماشية وتوقير المرعى عزالدين شلغاف على افتتاح وحدة إكثار المخصب البكتيري وصوامع تخزين البذور بسعة جملية تبلغ 300 طن، وذلك بمركز إكثار البذور العلفية والرعوية بالقرين، بمعتمدية الشبيكة.
وشهد الحدث حضور والي القيروان، معتمد الشبيكة، المندوب الجهوي للتنمية الفلاحية، المدير الجهوي لديوان تربية الماشية، والكاتبة العامة المكلفة بتسيير بلدية الشبيكة.
كما حضر ممثلو الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وعدد من الخبراء والباحثين في مجال الأعلاف.
ويهدف المشروع إلى دعم إنتاج البذور العلفية والرعوية وتحسين مردودية القطاع الفلاحي في الجهة، مع التركيز على التصدي للتحديات البيئية والمناخية.
كما سيساهم في ضمان توفير بذور ذات جودة عالية لفائدة المربين في إطار شراكة بين ديوان تربية الماشية وتوفير المرعى، المعهد الوطني للبحوث الزراعية، مركز البيوتكنولوجيا ببرج السدرية، ومكتب التعاون الألماني GIZ، إلى جانب شركاء دوليين آخرين.
كما تم بالمناسبة توفير معدات حديثة لتحليل التربة مما سيمكن الفلاحين من تحسين أساليب الإنتاج وتعزيز جودة المحاصيل العلفية.
مروان الدعلول
في إطار تطوير قطاع الأعلاف والبذور بولاية القيروان، أشرف اليوم الأربعاء 26 فيفري، المدير العام لديوان تربية الماشية وتوقير المرعى عزالدين شلغاف على افتتاح وحدة إكثار المخصب البكتيري وصوامع تخزين البذور بسعة جملية تبلغ 300 طن، وذلك بمركز إكثار البذور العلفية والرعوية بالقرين، بمعتمدية الشبيكة.
وشهد الحدث حضور والي القيروان، معتمد الشبيكة، المندوب الجهوي للتنمية الفلاحية، المدير الجهوي لديوان تربية الماشية، والكاتبة العامة المكلفة بتسيير بلدية الشبيكة.
كما حضر ممثلو الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وعدد من الخبراء والباحثين في مجال الأعلاف.
ويهدف المشروع إلى دعم إنتاج البذور العلفية والرعوية وتحسين مردودية القطاع الفلاحي في الجهة، مع التركيز على التصدي للتحديات البيئية والمناخية.
كما سيساهم في ضمان توفير بذور ذات جودة عالية لفائدة المربين في إطار شراكة بين ديوان تربية الماشية وتوفير المرعى، المعهد الوطني للبحوث الزراعية، مركز البيوتكنولوجيا ببرج السدرية، ومكتب التعاون الألماني GIZ، إلى جانب شركاء دوليين آخرين.
كما تم بالمناسبة توفير معدات حديثة لتحليل التربة مما سيمكن الفلاحين من تحسين أساليب الإنتاج وتعزيز جودة المحاصيل العلفية.