على اثر التحرك الاحتجاجي الذي دعت له حملة "تعلم عوم" بالتنسيق مع مكونات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية والحملات الشبابية بتاريخ الامس الموافق ل 17فيفري الجاري أمام مقر المحكمة الابتدائية ببنعروس بمناسبة الجلسة الثانية في قضية "مقتل شهيد الملاعب الرياضية" عمر العبيدي؛ اصدرت بيانا توضيحيا اكدت من خلاله إن حملة "تعلم_عوم " هي حملة مقاومة مواطنية مستقلة ومنفتحة على كل الطاقات الوطنية من جمعيات ومنظمات وحركات مناضلة في سبيل التصدي لثقافة الافلات من العقاب في تونس. وتنتصر لكل قضايا ابناء وبنات شعبنا من ضحايا المؤسسة الأمنية.
وذكرت بانه وفي نفس اطار تكريس سياسة الافلات من العقاب من قبل المؤسسة الأمنية، فقد رفض المتهمون في قضية مقتل عمر العبيدي وعددهم 14 متهما من اعوان الامن المثول امام القضاء للجلسة الثانية على التوالي بعد الجلسة الاولى بتاريخ 13 جانفي 2022.
وعليه فان حملة "تعلم عوم" تدعو وزير الداخلية و وزيرة العدل الى تحمل مسؤولياتهما في اتخاذ الاجراءات اللازمة محذرة من التلاعب بملف القضية تحت ضغط الميليشات المسلحة المسماة زيفا نقابات أمنية بحسب ما ورد في البيان الصادر عنها.
كما دعت حملة تعلم عوم كافة انصارها واصدقائها وعموم التشكيلات الشبابية ومنظمات المجتمع المدني إلى الاستعداد لانجاح التحرك الوطني المزمع تنظيمه بتاريخ 31 مارس القادم بمناسبة احياء الذكرى الرابعة لوفاة عمر العبيدي وتزامنا مع الجلسة الثالثة لمحاكمة القتلة تحت شعار"من اجل اقرار 31مارس من كل سنة يوما وطنيا لمناهضة سياسة الافلات من العقاب في تونس. "
على اثر التحرك الاحتجاجي الذي دعت له حملة "تعلم عوم" بالتنسيق مع مكونات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية والحملات الشبابية بتاريخ الامس الموافق ل 17فيفري الجاري أمام مقر المحكمة الابتدائية ببنعروس بمناسبة الجلسة الثانية في قضية "مقتل شهيد الملاعب الرياضية" عمر العبيدي؛ اصدرت بيانا توضيحيا اكدت من خلاله إن حملة "تعلم_عوم " هي حملة مقاومة مواطنية مستقلة ومنفتحة على كل الطاقات الوطنية من جمعيات ومنظمات وحركات مناضلة في سبيل التصدي لثقافة الافلات من العقاب في تونس. وتنتصر لكل قضايا ابناء وبنات شعبنا من ضحايا المؤسسة الأمنية.
وذكرت بانه وفي نفس اطار تكريس سياسة الافلات من العقاب من قبل المؤسسة الأمنية، فقد رفض المتهمون في قضية مقتل عمر العبيدي وعددهم 14 متهما من اعوان الامن المثول امام القضاء للجلسة الثانية على التوالي بعد الجلسة الاولى بتاريخ 13 جانفي 2022.
وعليه فان حملة "تعلم عوم" تدعو وزير الداخلية و وزيرة العدل الى تحمل مسؤولياتهما في اتخاذ الاجراءات اللازمة محذرة من التلاعب بملف القضية تحت ضغط الميليشات المسلحة المسماة زيفا نقابات أمنية بحسب ما ورد في البيان الصادر عنها.
كما دعت حملة تعلم عوم كافة انصارها واصدقائها وعموم التشكيلات الشبابية ومنظمات المجتمع المدني إلى الاستعداد لانجاح التحرك الوطني المزمع تنظيمه بتاريخ 31 مارس القادم بمناسبة احياء الذكرى الرابعة لوفاة عمر العبيدي وتزامنا مع الجلسة الثالثة لمحاكمة القتلة تحت شعار"من اجل اقرار 31مارس من كل سنة يوما وطنيا لمناهضة سياسة الافلات من العقاب في تونس. "