نشر الطيب بالصادق محامي سليم الرياحي تدوينة جاء فيها أن الإنتربول الدولي قام بشطب بطاقات الجلب الدولية الصادرة ضد منوبه من منظومته، مضيفا ان القضاء الإماراتي قضى ببراءة منوبه و عدم تسليمه لتونس.
و في ذات السياق، افاد الطيب بالصادق في تصريح لـ"الصباح نيوز" ان القضاء اليوناني سبق وان برأ منوبه واليوم يصدر حكم اخر بالبراءة من دولة الامارات وكذلك قرار من الانتربول الدولي في شطب البطاقات القانونية الصادرة ضد منوبه من منظومة الانتربول.
وأضاف بالصادق انه متى ما تعافى القضاء التونسي فانهم مستعدون للمواجهة القضائية التي تكون فيها العدالة هي الاساس ولا تتدخل فيها السياسة متمسكا بان الملفات التي ضده جميعها "ملفقة"، على حد قوله، والدليل دوليا لم يقع قبول اي ملف تم إرساله من قبل تونس.
وشدد محدثنا ان الموضوع بشأن منوبه خارج تونس انتهى ولم يعد هناك أي ملف يلاحقه وبامكانه التنقل بحرية تامة في جميع دول العالم خاصة بعد رفع الانتربول عنه لبطاقات الجلب.
وعن مدى حضور سليم الرياحي بتونس قريبا، أجاب بالصادق انه في اخر محادثة معه عبر عن رغبته في القدوم الى تونس وانه غير مستعد للبقاء خارج البلاد وان منوبه واجه جميع الملفات قضائيا وربح على جميع الاصعدة.
وختم بالقول: "الكرة الان بين أقدام القضاء التونسي والذي يامل ان يكون تعافى من داء السياسة".
سعيدة الميساوي
نشر الطيب بالصادق محامي سليم الرياحي تدوينة جاء فيها أن الإنتربول الدولي قام بشطب بطاقات الجلب الدولية الصادرة ضد منوبه من منظومته، مضيفا ان القضاء الإماراتي قضى ببراءة منوبه و عدم تسليمه لتونس.
و في ذات السياق، افاد الطيب بالصادق في تصريح لـ"الصباح نيوز" ان القضاء اليوناني سبق وان برأ منوبه واليوم يصدر حكم اخر بالبراءة من دولة الامارات وكذلك قرار من الانتربول الدولي في شطب البطاقات القانونية الصادرة ضد منوبه من منظومة الانتربول.
وأضاف بالصادق انه متى ما تعافى القضاء التونسي فانهم مستعدون للمواجهة القضائية التي تكون فيها العدالة هي الاساس ولا تتدخل فيها السياسة متمسكا بان الملفات التي ضده جميعها "ملفقة"، على حد قوله، والدليل دوليا لم يقع قبول اي ملف تم إرساله من قبل تونس.
وشدد محدثنا ان الموضوع بشأن منوبه خارج تونس انتهى ولم يعد هناك أي ملف يلاحقه وبامكانه التنقل بحرية تامة في جميع دول العالم خاصة بعد رفع الانتربول عنه لبطاقات الجلب.
وعن مدى حضور سليم الرياحي بتونس قريبا، أجاب بالصادق انه في اخر محادثة معه عبر عن رغبته في القدوم الى تونس وانه غير مستعد للبقاء خارج البلاد وان منوبه واجه جميع الملفات قضائيا وربح على جميع الاصعدة.
وختم بالقول: "الكرة الان بين أقدام القضاء التونسي والذي يامل ان يكون تعافى من داء السياسة".