بدأت الوفود بالوصول إلى تونس للمشاركة في مؤتمر طوكيو الدولي حول التنمية في أفريقيا (تيكاد8) وسط إجراءات أمنية وتنظيمية مشددة في العاصمة.
وعلى مدار أيام قبل المؤتمر شهدت الشوارع الرئيسية للعاصمة ومحيط قصر المؤتمرات الذي سيحتضن قمة رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر، حملات تنظيف وتهيئة واسعة.
وعلى طول شارع محمد الخامس المحاذي لقصر المؤتمرات ومدينة الثقافة تسطع الأنوار البنفسجية ليلا من المصابيح المعلقة على أشجار النخيل بينما انتشرت الحواجز الحديدية ودوريات الأمن على طرفيه.
وأعلنت وزارة الداخلية التونسية عن إغلاق عدة شوارع وانهج محيطة بقصر المؤتمرات مدة المؤتمر لدواعي أمنية.
وتونس هي ثاني دولة أفريقية تستضيف مؤتمر "تيكاد"، بعد كينيا في 2016.
ونظمت حكومة اليابان قمة "تيكاد" في نسختها الأولى عام 1993.
وشهدت باقي القمم مشاركة خمسة أطراف منظمة وهي اليابان والأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية والبنك الدولي ومفوضية الاتحاد الأفريقي.
وتعتبر قمة "تيكاد" منتدى مفتوحا وشاملا يجمع كافة البلدان الأفريقية وشركاء التنمية، بما في ذلك المنظمات الدولية والإقليمية والبلدان المانحة والدول الآسيوية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني، التي تعمل في مجال التنمية في أفريقيا.
د ب أ
بدأت الوفود بالوصول إلى تونس للمشاركة في مؤتمر طوكيو الدولي حول التنمية في أفريقيا (تيكاد8) وسط إجراءات أمنية وتنظيمية مشددة في العاصمة.
وعلى مدار أيام قبل المؤتمر شهدت الشوارع الرئيسية للعاصمة ومحيط قصر المؤتمرات الذي سيحتضن قمة رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر، حملات تنظيف وتهيئة واسعة.
وعلى طول شارع محمد الخامس المحاذي لقصر المؤتمرات ومدينة الثقافة تسطع الأنوار البنفسجية ليلا من المصابيح المعلقة على أشجار النخيل بينما انتشرت الحواجز الحديدية ودوريات الأمن على طرفيه.
وأعلنت وزارة الداخلية التونسية عن إغلاق عدة شوارع وانهج محيطة بقصر المؤتمرات مدة المؤتمر لدواعي أمنية.
وتونس هي ثاني دولة أفريقية تستضيف مؤتمر "تيكاد"، بعد كينيا في 2016.
ونظمت حكومة اليابان قمة "تيكاد" في نسختها الأولى عام 1993.
وشهدت باقي القمم مشاركة خمسة أطراف منظمة وهي اليابان والأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية والبنك الدولي ومفوضية الاتحاد الأفريقي.
وتعتبر قمة "تيكاد" منتدى مفتوحا وشاملا يجمع كافة البلدان الأفريقية وشركاء التنمية، بما في ذلك المنظمات الدولية والإقليمية والبلدان المانحة والدول الآسيوية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني، التي تعمل في مجال التنمية في أفريقيا.