مثّل بحث سبل تعزيز علاقات التعاون والشراكة بين تونس والمنظمة الأممية لرعاية الطفولة (يونيسيف) في مجال الحماية الاجتماعية للأطفال، المحور الأبرز لجلسة عمل انتظمت مساء أمس الجمعة بين وزير الشؤون الاجتماعيـة مالك الزاهي ووفد من هذه المنظمة يتقـدمه المدير الإقليمي لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تاد شيبان وبحضور ممثلة المنظمة بتونس ماري لينا فيفياني وممثلي الإدارات الفنية بالوزارة.
وحسب بلاغ إعلامي للوزارة فقد ثمّن الزاهي مجهودات "اليونيسف" للتخفيف من تأثيرات جائحة كورونا على الأطفال من خلال تنفيذ مشروع "الاستثمار في رأس المال البشري للأطفال بالشراكة مع بنك التنمية الألماني (KFW)مشدّدا في نفس السياق على "ضرورة العمل المشترك من أجل ضمان حق جميع الأطفال في الحصول على الحماية الاجتماعية والصحة والتعليم، وخاصة أبناء العائلات الفقيرة ومحدودة الدخل".
من جهته أكد المدير الإقليمي للمنظمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عزم المنظمة على مواصلة دعم تونس مثمنا مجهودات وزارة الشؤون الاجتماعية في اتجاه إنجاح برنامج "المنح الاجتماعية" للأطفال.
مثّل بحث سبل تعزيز علاقات التعاون والشراكة بين تونس والمنظمة الأممية لرعاية الطفولة (يونيسيف) في مجال الحماية الاجتماعية للأطفال، المحور الأبرز لجلسة عمل انتظمت مساء أمس الجمعة بين وزير الشؤون الاجتماعيـة مالك الزاهي ووفد من هذه المنظمة يتقـدمه المدير الإقليمي لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تاد شيبان وبحضور ممثلة المنظمة بتونس ماري لينا فيفياني وممثلي الإدارات الفنية بالوزارة.
وحسب بلاغ إعلامي للوزارة فقد ثمّن الزاهي مجهودات "اليونيسف" للتخفيف من تأثيرات جائحة كورونا على الأطفال من خلال تنفيذ مشروع "الاستثمار في رأس المال البشري للأطفال بالشراكة مع بنك التنمية الألماني (KFW)مشدّدا في نفس السياق على "ضرورة العمل المشترك من أجل ضمان حق جميع الأطفال في الحصول على الحماية الاجتماعية والصحة والتعليم، وخاصة أبناء العائلات الفقيرة ومحدودة الدخل".
من جهته أكد المدير الإقليمي للمنظمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عزم المنظمة على مواصلة دعم تونس مثمنا مجهودات وزارة الشؤون الاجتماعية في اتجاه إنجاح برنامج "المنح الاجتماعية" للأطفال.
