أفاد رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال اشرافه على ثاني اجتماع لمجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة: "يقفون يسولون ويؤلبون على بلادهم لأغراضهم الشخصية فهؤلاء ارتكبوا جرائم في حق تونس ترتقي الى مرتبة الخيانة العظمى ومن خان وطنه ومن وضع وطنه في سوق يقايض به التأييد والدعم لا يمكن أن يكون ممثلا للشعب التونسي... و ما يقوم به البعض أكثر مما قام به البعض الآخر دعاة الحماية وهو كان استعمارا".
وتابع سعيد بالقول: "اليوم يؤلبون أيضا في كل مكان في العالم يدعون الى التأليب مقابل التأييد والهدف البقاء في السلطة".
وتساءل: "من حاكمتُ وكان بامكاني محاكمة العديد من الأشخاص وعلى القضاء أن يتحرك في المشروع الوطني لا أن يترك البعض يتحرك في كل مكان يجولون دون أي ملاحقة".
كما أضاف سعيد: "وزيرة العدل تعرف الكثير عن عدد من الاشخاص والممارسات وهؤلاء أيضا لا مكان لهم في القضاء أن يحكموا ويجلسوا على أرائك القضاة، تسلّلت السياسة منذ 2012 الى قصور العدالة، نُريد قصورا للعدالة لا نريد قصورا لتسوية حسابات أو ليتسلل اليها المتسلّلون من وراء ستار وكيف يرتبون حتى الحركة وحتى توزيع المسؤوليات، لابد من مراجعته ويجب أن يحاسبوا فليس هناك أحد فوق القانون".
وواصل بالقول: "الحصانة التي منحها القانون للقضاة ليعملوا دون ضغوطات خارحية لا أن يتحولوا الى أشخاص فوق القانون".
ومن جهة أخرى، قال سعيد: "نستطيع أن نتقشف لأننا في معركة تحرير وطني.. والسيارات التي يتم توريدها بمئات الملايين هذا فضلا عن المواد التي لا نحتاجها لأنهم يعتبروننا سوقا فقط".
وعن التعليم، قال: "بدأت تتسلل اليه الأموال الخاصة فصار التعليم هو من حق الانسان مدفوع الأجر مثل الصحة ضربوا هذه المرافق حتى تتمكن بعض الدوائر والسطلة ومن خارج السلطة من السيطرة وضرب هذا الحق".
أفاد رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال اشرافه على ثاني اجتماع لمجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة: "يقفون يسولون ويؤلبون على بلادهم لأغراضهم الشخصية فهؤلاء ارتكبوا جرائم في حق تونس ترتقي الى مرتبة الخيانة العظمى ومن خان وطنه ومن وضع وطنه في سوق يقايض به التأييد والدعم لا يمكن أن يكون ممثلا للشعب التونسي... و ما يقوم به البعض أكثر مما قام به البعض الآخر دعاة الحماية وهو كان استعمارا".
وتابع سعيد بالقول: "اليوم يؤلبون أيضا في كل مكان في العالم يدعون الى التأليب مقابل التأييد والهدف البقاء في السلطة".
وتساءل: "من حاكمتُ وكان بامكاني محاكمة العديد من الأشخاص وعلى القضاء أن يتحرك في المشروع الوطني لا أن يترك البعض يتحرك في كل مكان يجولون دون أي ملاحقة".
كما أضاف سعيد: "وزيرة العدل تعرف الكثير عن عدد من الاشخاص والممارسات وهؤلاء أيضا لا مكان لهم في القضاء أن يحكموا ويجلسوا على أرائك القضاة، تسلّلت السياسة منذ 2012 الى قصور العدالة، نُريد قصورا للعدالة لا نريد قصورا لتسوية حسابات أو ليتسلل اليها المتسلّلون من وراء ستار وكيف يرتبون حتى الحركة وحتى توزيع المسؤوليات، لابد من مراجعته ويجب أن يحاسبوا فليس هناك أحد فوق القانون".
وواصل بالقول: "الحصانة التي منحها القانون للقضاة ليعملوا دون ضغوطات خارحية لا أن يتحولوا الى أشخاص فوق القانون".
ومن جهة أخرى، قال سعيد: "نستطيع أن نتقشف لأننا في معركة تحرير وطني.. والسيارات التي يتم توريدها بمئات الملايين هذا فضلا عن المواد التي لا نحتاجها لأنهم يعتبروننا سوقا فقط".
وعن التعليم، قال: "بدأت تتسلل اليه الأموال الخاصة فصار التعليم هو من حق الانسان مدفوع الأجر مثل الصحة ضربوا هذه المرافق حتى تتمكن بعض الدوائر والسطلة ومن خارج السلطة من السيطرة وضرب هذا الحق".