تبعا لما يروج في وسائل التّواصل الاجتماعي من خطاب عنيف يقوم على هتك الأعراض ومس كرامة النّساء الحقوقيات التونسيّات، عبرت وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن عن رفضها وإدانتها لهذه الممارسات في الفضاء الافتراضي وتؤكد أن كرامة المرأة التونسية فوق كل اعتبار وأن الاختلاف لا يمكن أن يكون ذريعة لاستباحة حق النخبة النسائية في حرية التعبير والاختلاف وهي النخبة التي نعتزُ بها جميعا تماما كاعتزازنا بكل امرأة في هذا الوطن مهما اختلفت المشارب الفكريّة.
ودعت الوزارة إلى ضرورة أخلقة ثقافة الاختلاف من أجل خيّر تونس وايلاء الوعي بالاختلاف وشروطه وخطابه مكانة جوهريّة.
واكدت الوزارة انها ستحرص الوزارة على حسن تطبيق أحكام القانون عدد 58 لسنة 2017 المتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة وذلك مع كل الهياكل والمؤسسات المعنيّة.
تبعا لما يروج في وسائل التّواصل الاجتماعي من خطاب عنيف يقوم على هتك الأعراض ومس كرامة النّساء الحقوقيات التونسيّات، عبرت وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن عن رفضها وإدانتها لهذه الممارسات في الفضاء الافتراضي وتؤكد أن كرامة المرأة التونسية فوق كل اعتبار وأن الاختلاف لا يمكن أن يكون ذريعة لاستباحة حق النخبة النسائية في حرية التعبير والاختلاف وهي النخبة التي نعتزُ بها جميعا تماما كاعتزازنا بكل امرأة في هذا الوطن مهما اختلفت المشارب الفكريّة.
ودعت الوزارة إلى ضرورة أخلقة ثقافة الاختلاف من أجل خيّر تونس وايلاء الوعي بالاختلاف وشروطه وخطابه مكانة جوهريّة.
واكدت الوزارة انها ستحرص الوزارة على حسن تطبيق أحكام القانون عدد 58 لسنة 2017 المتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة وذلك مع كل الهياكل والمؤسسات المعنيّة.