-مراسلة "الفيفا" بخصوص التحاق اللاعبين الدوليين بمنتخبات بلدانهم زمن الاعداد لنهائي رابطة الابطال
بعد أن حسم الاهلي المصري الأهلي قد حسم تأهله إلى المباراة النهائية اثر الفوز على وفاق سطيف في إياب نصف النهائي، كما ترشح الوداد البيضاوي للنهائي على حساب فريق بترو أتليتكو بعد الفوز عليه ذهابا بنتيجة 3-1، وفي الإياب تعادلا بهدف لمثله. عادت ازمة ملعب اجراء اللقاء النهائي الى السطح باعتبار أن ال"كاف" كان أعلن عن احتضان المغرب لمباراة نهائي رابطة الأبطال الإفريقية..
وكان أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ، اسناد مباراة نهائي دوري أبطال إفريقيا للمغرب رغم اقتراب الوداد وقتها إلى التأهل بشكل رسمي، وهو ما اعترض عليه الأهلي مطالبا ال"كاف" بضرورة اختيار ملعب محايد للمباراة.
كما ناقش أمس مجلس إدارة النادي في اجتماعه ، برئاسة محمود الخطيب، ملف ملعب النهائي والخطوات الوجب اتخاذها حيث تم اتخاذ عدة قرارات مع اللعب في الموعد والمكان الذي حدده الاتحاد الافريقي مقابل مواصلة الضغط والمطالبة بإيجاد حل والاستنجاد ب"التاس"لا و"الفيفا" لإيجاد مخرج لازمة الملعب "غير المحايدومن بين القرارات المتخذة :
-التأكيد القاطع على اعتزاز النادي الأهلي بعلاقته الطيبة مع كل أندية المملكة المغربية الشقيقة وجماهيرها المحبة لكرة القدم، وهي ليست طرفًا في الأزمة، وأن موقف النادي المثار حاليًّا يختص به الاتحاد الإفريقي فقط بسبب عدم تطبيق مبدأ الحياد عند اتخاذ القرار الخاص بتحديد ملعب المباراة النهائية لدوري الأبطال، والذي صدر متأخرًا وجاء غير متسق مع لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم والميثاق الأولمبي.
- خوض المباراة النهائية لدوري رابطة الأبطال في أي ملعب داخل القارة الإفريقية انطلاقًا من قيمة النادي الأهلي وتاريخه. علمًا بأن النادي لم يتلقَّ أي مكاتبات من «كاف» بشأنه حتى الآن. ويتمسك النادي الأهلي بحقوقه المشروعة في مطالبة الاتحاد الإفريقي بتنفيذ العديد من الضوابط الخاصة بإقامة المباراة لضمان الحد الأدنى من العدالة بين الفريقين المتنافسين، خاصة وأن هذه المباراة بمثابة العنوان الرئيسي لأكبر وأهم المسابقات الإفريقية.
-التأكيد على أن اللجوء للمحكمة الرياضية الدولية في هذه الأزمة جاء تصعيدًا لموقف النادي من السلبيات التي تشهدها المسابقات الإفريقية، وفي مقدمتها عدم وجود معايير تحكم عملية التنظيم منذ فترات طويلة، قبل أن يطلب النادي في شكواه البت العاجل في أزمة ملعب المباراة النهائية قبل الموعد المحدد لها، وإرساء العدالة بإقامة اللقاء في ملعب محايد، أو تأجيل ذات المباراة لحين الفصل في الموضوع بما يتفق مع اللوائح ويفرض المساواة ويحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين الفريقين المتنافسين.
-الاستمرار في دعوى النادي أمام المحكمة الرياضية الدولية أيًّا كانت نتائج المرحلة القادمة (سلبًا أو إيجابًا) من كافة الجوانب، لأن الأهلي بتاريخه القاري والعالمي والذي يخوض النهائي الإفريقي للمرة الـ15 يقوم بدوره ومسؤوليته تجاه قارته التي يعتز بها. ويتطلع لدعم المؤسسات الرياضية في الداخل والخارج لتصحيح ما يحدث وتقديم أداء أفضل لمنظومة الكرة الإفريقية بخصوص المسابقات والملاعب والتخلص من الأزمات المتكررة. لا سيما وأن قارتنا قدمت العديد من أبرز المواهب الكروية في العالم وتستحق الكثير من التطوير على كافة المستويات الإدارية والتنظيمية والفنية.
-إقامة مؤتمر صحفي عالمي عقب المباراة النهائية، للكشف عن كواليس قرار الاتحاد الإفريقي، والذي لا يتسق مع قواعد اللعب النظيف. والرد على كل ما جاء في البيانات التي صدرت من كل الأطراف في هذه الأزمة.
-اتخاذ كافة الإجراءات الإدارية ومخاطبة الاتحاد الدولي بخصوص الاستدعاء الذي تلقاه لاعبو الأهلي المحترفون السبت للانضمام لمنتخبات بلادهم في موعد يتزامن مع بدء الأجندة الدولية يوم 30/5/2022، ويتعارض مع الموعد الذي أعلن عنه «كاف» عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي لإقامة المباراة النهائية لدوري الأبطال..
- المجلس في حالة انعقاد مستمر.
-مراسلة "الفيفا" بخصوص التحاق اللاعبين الدوليين بمنتخبات بلدانهم زمن الاعداد لنهائي رابطة الابطال
بعد أن حسم الاهلي المصري الأهلي قد حسم تأهله إلى المباراة النهائية اثر الفوز على وفاق سطيف في إياب نصف النهائي، كما ترشح الوداد البيضاوي للنهائي على حساب فريق بترو أتليتكو بعد الفوز عليه ذهابا بنتيجة 3-1، وفي الإياب تعادلا بهدف لمثله. عادت ازمة ملعب اجراء اللقاء النهائي الى السطح باعتبار أن ال"كاف" كان أعلن عن احتضان المغرب لمباراة نهائي رابطة الأبطال الإفريقية..
وكان أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ، اسناد مباراة نهائي دوري أبطال إفريقيا للمغرب رغم اقتراب الوداد وقتها إلى التأهل بشكل رسمي، وهو ما اعترض عليه الأهلي مطالبا ال"كاف" بضرورة اختيار ملعب محايد للمباراة.
كما ناقش أمس مجلس إدارة النادي في اجتماعه ، برئاسة محمود الخطيب، ملف ملعب النهائي والخطوات الوجب اتخاذها حيث تم اتخاذ عدة قرارات مع اللعب في الموعد والمكان الذي حدده الاتحاد الافريقي مقابل مواصلة الضغط والمطالبة بإيجاد حل والاستنجاد ب"التاس"لا و"الفيفا" لإيجاد مخرج لازمة الملعب "غير المحايدومن بين القرارات المتخذة :
-التأكيد القاطع على اعتزاز النادي الأهلي بعلاقته الطيبة مع كل أندية المملكة المغربية الشقيقة وجماهيرها المحبة لكرة القدم، وهي ليست طرفًا في الأزمة، وأن موقف النادي المثار حاليًّا يختص به الاتحاد الإفريقي فقط بسبب عدم تطبيق مبدأ الحياد عند اتخاذ القرار الخاص بتحديد ملعب المباراة النهائية لدوري الأبطال، والذي صدر متأخرًا وجاء غير متسق مع لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم والميثاق الأولمبي.
- خوض المباراة النهائية لدوري رابطة الأبطال في أي ملعب داخل القارة الإفريقية انطلاقًا من قيمة النادي الأهلي وتاريخه. علمًا بأن النادي لم يتلقَّ أي مكاتبات من «كاف» بشأنه حتى الآن. ويتمسك النادي الأهلي بحقوقه المشروعة في مطالبة الاتحاد الإفريقي بتنفيذ العديد من الضوابط الخاصة بإقامة المباراة لضمان الحد الأدنى من العدالة بين الفريقين المتنافسين، خاصة وأن هذه المباراة بمثابة العنوان الرئيسي لأكبر وأهم المسابقات الإفريقية.
-التأكيد على أن اللجوء للمحكمة الرياضية الدولية في هذه الأزمة جاء تصعيدًا لموقف النادي من السلبيات التي تشهدها المسابقات الإفريقية، وفي مقدمتها عدم وجود معايير تحكم عملية التنظيم منذ فترات طويلة، قبل أن يطلب النادي في شكواه البت العاجل في أزمة ملعب المباراة النهائية قبل الموعد المحدد لها، وإرساء العدالة بإقامة اللقاء في ملعب محايد، أو تأجيل ذات المباراة لحين الفصل في الموضوع بما يتفق مع اللوائح ويفرض المساواة ويحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين الفريقين المتنافسين.
-الاستمرار في دعوى النادي أمام المحكمة الرياضية الدولية أيًّا كانت نتائج المرحلة القادمة (سلبًا أو إيجابًا) من كافة الجوانب، لأن الأهلي بتاريخه القاري والعالمي والذي يخوض النهائي الإفريقي للمرة الـ15 يقوم بدوره ومسؤوليته تجاه قارته التي يعتز بها. ويتطلع لدعم المؤسسات الرياضية في الداخل والخارج لتصحيح ما يحدث وتقديم أداء أفضل لمنظومة الكرة الإفريقية بخصوص المسابقات والملاعب والتخلص من الأزمات المتكررة. لا سيما وأن قارتنا قدمت العديد من أبرز المواهب الكروية في العالم وتستحق الكثير من التطوير على كافة المستويات الإدارية والتنظيمية والفنية.
-إقامة مؤتمر صحفي عالمي عقب المباراة النهائية، للكشف عن كواليس قرار الاتحاد الإفريقي، والذي لا يتسق مع قواعد اللعب النظيف. والرد على كل ما جاء في البيانات التي صدرت من كل الأطراف في هذه الأزمة.
-اتخاذ كافة الإجراءات الإدارية ومخاطبة الاتحاد الدولي بخصوص الاستدعاء الذي تلقاه لاعبو الأهلي المحترفون السبت للانضمام لمنتخبات بلادهم في موعد يتزامن مع بدء الأجندة الدولية يوم 30/5/2022، ويتعارض مع الموعد الذي أعلن عنه «كاف» عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي لإقامة المباراة النهائية لدوري الأبطال..