تضمنت الكلمة التي القاها نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة التونسيين بالخارج، بمناسبة مشاركته في مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي اهم الرسائل التالية :
- الحاجة الى ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار بالفضاء الإسلامي وتوظيف مقدرات دوله من أجل التنمية والتقدم،
-ضرورة التحصن بقيم التضامن والتآزر بين الدول الإسلامية والارتقاء بعلاقات التعاون والشراكة بما يسمح بمواجهة فاعلة لمختلف التحديات الماثلة حماية لأمننا الشامل. لأن أمن واستقرار الفضاء الإسلامي من أمن واستقرار محيطه الدولي.
‐ بناء جسور التواصل بين الحضارات والأديان والتمسك بقيم الاعتدال وتحكيم العدل وتحقيق التعايش السلمي بين مختلف الديانات والأعراق،
- الالتزام بقيم الوسطية والاعتدال بعيدا عن التعصب والغلو والاسلاموفوبيا.
- ضرورة الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية له في ظل تنامي الاعتداءات واستباحة المقدسات.
- ضرورة إيجاد تسويات سياسية دائمة للنزاعات في عالمنا الإسلامي، والدعوة إلى أن تكون الأمة الإسلامية صاحبة مبادرة في حل الأزمات والدفع نحو خيار السلام.
تضمنت الكلمة التي القاها نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة التونسيين بالخارج، بمناسبة مشاركته في مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي اهم الرسائل التالية :
- الحاجة الى ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار بالفضاء الإسلامي وتوظيف مقدرات دوله من أجل التنمية والتقدم،
-ضرورة التحصن بقيم التضامن والتآزر بين الدول الإسلامية والارتقاء بعلاقات التعاون والشراكة بما يسمح بمواجهة فاعلة لمختلف التحديات الماثلة حماية لأمننا الشامل. لأن أمن واستقرار الفضاء الإسلامي من أمن واستقرار محيطه الدولي.
‐ بناء جسور التواصل بين الحضارات والأديان والتمسك بقيم الاعتدال وتحكيم العدل وتحقيق التعايش السلمي بين مختلف الديانات والأعراق،
- الالتزام بقيم الوسطية والاعتدال بعيدا عن التعصب والغلو والاسلاموفوبيا.
- ضرورة الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية له في ظل تنامي الاعتداءات واستباحة المقدسات.
- ضرورة إيجاد تسويات سياسية دائمة للنزاعات في عالمنا الإسلامي، والدعوة إلى أن تكون الأمة الإسلامية صاحبة مبادرة في حل الأزمات والدفع نحو خيار السلام.