استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم الخميس 13 فيفري 2025، باسم حسن، سفير جمهورية مصر العربية بتونس.
وكان اللقاء مناسبة للتأكيد مجدداً على عمق الروابط التي تجمع بين تونس ومصر والرغبة المشتركة في الإرتقاء بعلاقات التعاون الثنائي إلى أفضل مراتبها بما يستجيب لتوجيهات قيادتي البلدين وتطلعات الشعبين الشقيقين، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الخارجية.
وتم في هذا السياق استعراض أهم أوجه التعاون القائم وأبرز الاستحقاقات الثنائية القادمة لا سيما منها اللجنة العليا المشتركة واللجنة التجارية المشتركة واللجنة القنصلية وعدد آخر من اللجان القطاعية الفنية، من أجل إضفاء ديناميكية جديدة على علاقات التعاون الثنائي.
وتم كذلك التباحث بشأن التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية في أفق القمة العربية الطارئة المزمع عقدها أواخر شهر فيفري الجاري.
وثمّن السفير المصري في هذا السياق الموقف التونسي الرافض قطعا لدعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ومساندتها للدول العربية المستهدفة.
من جهته، جدد كاتب الدولة موقف تونس الرافض لتصفية القضية الفلسطينية ودعمها غير المشروط لحق الشعب الفلسطيني في استعادة كامل أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
استقبل محمد بن عياد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم الخميس 13 فيفري 2025، باسم حسن، سفير جمهورية مصر العربية بتونس.
وكان اللقاء مناسبة للتأكيد مجدداً على عمق الروابط التي تجمع بين تونس ومصر والرغبة المشتركة في الإرتقاء بعلاقات التعاون الثنائي إلى أفضل مراتبها بما يستجيب لتوجيهات قيادتي البلدين وتطلعات الشعبين الشقيقين، وفق ما افادت به وزارة الشؤون الخارجية.
وتم في هذا السياق استعراض أهم أوجه التعاون القائم وأبرز الاستحقاقات الثنائية القادمة لا سيما منها اللجنة العليا المشتركة واللجنة التجارية المشتركة واللجنة القنصلية وعدد آخر من اللجان القطاعية الفنية، من أجل إضفاء ديناميكية جديدة على علاقات التعاون الثنائي.
وتم كذلك التباحث بشأن التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية في أفق القمة العربية الطارئة المزمع عقدها أواخر شهر فيفري الجاري.
وثمّن السفير المصري في هذا السياق الموقف التونسي الرافض قطعا لدعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ومساندتها للدول العربية المستهدفة.
من جهته، جدد كاتب الدولة موقف تونس الرافض لتصفية القضية الفلسطينية ودعمها غير المشروط لحق الشعب الفلسطيني في استعادة كامل أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.