بتكليف من رئيس الجمهورية، شاركت تونس ممثلة في وزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي في فعاليات قمة العمل من أجل الذكاء الاصطناعي التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس يومي 10 و11 فيفري 2025، وذلك بحضور سفير تونس بفرنسا ضياء خالد وبمشاركة رؤساء دول وحكومات وممثلي المنظمات والهيئات الدولية والمختصين والقادة الصناعيين من مختلف دول العالم.
وتهدف هذه القمّة، التي دعا إليها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى تعزيز العمل الدولي لرسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي خدمة للمجتمعات، وفق ما افادت به وزارة تكنولوجيات الاتصال.
وشارك الوزير في فعاليات القمّة ومختلف النقاشات التي تمحورت بالأساس حول مستقبل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والفرص التي توفّرها على مختلف المستويات وفي عدّة ميادين. كما تناولت المحادثات التحدّيات التي تفرضها هذه التكنولوجيا على الانسان والأجيال القادمة، وهو ما يستدعي توحيد الجهود من اجل إرساء حوكمة فاعلة ضمانا للاستعمال الآمن والعادل والمسؤول لها، بما يساهم في تحقيق الاستفادة المثالية والجماعية من هذه التكنولوجيا.
وعلى هامش هذه المشاركة، أجرى سفيان الهميسي سلسلة من اللقاءات الثنائية مع العديد من رؤساء الوفود المشاركة وعدد من نظرائه من الدول الصديقة والشقيقة والتي مثّلت مناسبة لبحث سبل تعزيز التعاون في المجال الرقمي والتكنولوجي.
كما التقى الوزير، بمجمّع Station F، أكبر مجمّع للشركات الناشئة في العالم، عددا من الكفاءات التونسية وأصحاب المؤسسات الناشئة، الذين عبّروا عن رغبتهم في توظيف خبراتهم لفائدة تونس في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتطوّرة.
بتكليف من رئيس الجمهورية، شاركت تونس ممثلة في وزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي في فعاليات قمة العمل من أجل الذكاء الاصطناعي التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس يومي 10 و11 فيفري 2025، وذلك بحضور سفير تونس بفرنسا ضياء خالد وبمشاركة رؤساء دول وحكومات وممثلي المنظمات والهيئات الدولية والمختصين والقادة الصناعيين من مختلف دول العالم.
وتهدف هذه القمّة، التي دعا إليها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى تعزيز العمل الدولي لرسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي خدمة للمجتمعات، وفق ما افادت به وزارة تكنولوجيات الاتصال.
وشارك الوزير في فعاليات القمّة ومختلف النقاشات التي تمحورت بالأساس حول مستقبل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والفرص التي توفّرها على مختلف المستويات وفي عدّة ميادين. كما تناولت المحادثات التحدّيات التي تفرضها هذه التكنولوجيا على الانسان والأجيال القادمة، وهو ما يستدعي توحيد الجهود من اجل إرساء حوكمة فاعلة ضمانا للاستعمال الآمن والعادل والمسؤول لها، بما يساهم في تحقيق الاستفادة المثالية والجماعية من هذه التكنولوجيا.
وعلى هامش هذه المشاركة، أجرى سفيان الهميسي سلسلة من اللقاءات الثنائية مع العديد من رؤساء الوفود المشاركة وعدد من نظرائه من الدول الصديقة والشقيقة والتي مثّلت مناسبة لبحث سبل تعزيز التعاون في المجال الرقمي والتكنولوجي.
كما التقى الوزير، بمجمّع Station F، أكبر مجمّع للشركات الناشئة في العالم، عددا من الكفاءات التونسية وأصحاب المؤسسات الناشئة، الذين عبّروا عن رغبتهم في توظيف خبراتهم لفائدة تونس في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتطوّرة.