تشهد مدينة القيروان خلال هذه الفترة حركية استثنائية، حيث تتوافد أعداد كبيرة من الزوار من مختلف ولايات الجمهورية والدول الشقيقة لإحياء ليلة القدر، مما يعزز مكانتها كوجهة مميزة للسياحة الدينية.
وكثفت السلطات المحلية استعداداتها لهذه المناسبة من خلال تزيين الشوارع والساحات بالفوانيس متعددة الألوان، وتعزيز الإضاءة، وتعليق الأعلام التونسية والمعلقات الدينية.
كما تم تنظيم حملات نظافة واسعة النطاق وصيانة مداخل المدينة لاستقبال الزوار في أجواء روحانية متميزة.
إلى جانب ذلك، تمت برمجة أنشطة ثقافية ودينية متنوعة، تشمل عروضا صوفية للمدائح والأذكار في الساحات العامة والمركب الثقافي بالقيروان، وذلك في إطار مهرجان المدينة الذي يضفي على المناسبة أجواء احتفالية روحانية خاصة.
مروان الدعلول
تشهد مدينة القيروان خلال هذه الفترة حركية استثنائية، حيث تتوافد أعداد كبيرة من الزوار من مختلف ولايات الجمهورية والدول الشقيقة لإحياء ليلة القدر، مما يعزز مكانتها كوجهة مميزة للسياحة الدينية.
وكثفت السلطات المحلية استعداداتها لهذه المناسبة من خلال تزيين الشوارع والساحات بالفوانيس متعددة الألوان، وتعزيز الإضاءة، وتعليق الأعلام التونسية والمعلقات الدينية.
كما تم تنظيم حملات نظافة واسعة النطاق وصيانة مداخل المدينة لاستقبال الزوار في أجواء روحانية متميزة.
إلى جانب ذلك، تمت برمجة أنشطة ثقافية ودينية متنوعة، تشمل عروضا صوفية للمدائح والأذكار في الساحات العامة والمركب الثقافي بالقيروان، وذلك في إطار مهرجان المدينة الذي يضفي على المناسبة أجواء احتفالية روحانية خاصة.