حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الحكومة الأمنية من فرض القيود على دخول الفلسطينيين للأقصى خلال شهر رمضان.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي إن اشتعال الوضع بالقدس سيشعل الوضع بالضفة الغربية، ما يمس بأهداف الحرب، مضيفا أن هذا قد يؤدي لسحب قوات من غزة والشمال على الحدود مع لبنان.
وقبل ذلك حذر وزير الدفاع الإسرائيلي المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط أموس هوكستين، من أن هجمات حزب الله تجعل إسرائيل أقرب إلى العمل العسكري.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي للمبعوث الأميركي الخاص، اليوم الثلاثاء، "نحن ملتزمون بالجهود السياسية للتوصل إلى اتفاق، لكن عدوان حزب الله يقربنا من نقطة القرار، فيما يتعلق بعملنا العسكري في لبنان"، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.
محادثات القاهرة
جاءت تصريحات غالانت في الوقت الذي تتواصل فيه محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة، والتي توصف بأنها المحطة الأخيرة قبل التوصل إلى هدنة مدتها 40 يوما في الحرب بين حماس وإسرائيل قبل حلول شهر رمضان، ولكن لم يحرز تقدم يذكر حتى الآن.
ويتصاعد العنف أيضا في الضفة الغربية المحتلة حيث تمارس السلطة الفلسطينية حكما ذاتيا محدودا، بعد أن خسرت السيطرة على قطاع غزة لصالح حماس في 2007.
وذكرت مصادر فلسطينية أن القوات الإسرائيلية شنت أكبر غارة لها منذ سنوات على مدينة رام الله خلال ليل أمس، ما أدى إلى مقتل فتى يبلغ من العمر 16 عاما في مخيم للاجئين. العربية.نت
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الحكومة الأمنية من فرض القيود على دخول الفلسطينيين للأقصى خلال شهر رمضان.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي إن اشتعال الوضع بالقدس سيشعل الوضع بالضفة الغربية، ما يمس بأهداف الحرب، مضيفا أن هذا قد يؤدي لسحب قوات من غزة والشمال على الحدود مع لبنان.
وقبل ذلك حذر وزير الدفاع الإسرائيلي المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط أموس هوكستين، من أن هجمات حزب الله تجعل إسرائيل أقرب إلى العمل العسكري.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي للمبعوث الأميركي الخاص، اليوم الثلاثاء، "نحن ملتزمون بالجهود السياسية للتوصل إلى اتفاق، لكن عدوان حزب الله يقربنا من نقطة القرار، فيما يتعلق بعملنا العسكري في لبنان"، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.
محادثات القاهرة
جاءت تصريحات غالانت في الوقت الذي تتواصل فيه محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة، والتي توصف بأنها المحطة الأخيرة قبل التوصل إلى هدنة مدتها 40 يوما في الحرب بين حماس وإسرائيل قبل حلول شهر رمضان، ولكن لم يحرز تقدم يذكر حتى الآن.
ويتصاعد العنف أيضا في الضفة الغربية المحتلة حيث تمارس السلطة الفلسطينية حكما ذاتيا محدودا، بعد أن خسرت السيطرة على قطاع غزة لصالح حماس في 2007.
وذكرت مصادر فلسطينية أن القوات الإسرائيلية شنت أكبر غارة لها منذ سنوات على مدينة رام الله خلال ليل أمس، ما أدى إلى مقتل فتى يبلغ من العمر 16 عاما في مخيم للاجئين. العربية.نت