في إطار زيارة العمل التي تؤديها يوم الثلاثاء 23 أوت 2022 إلى ولاية القصرين، تولّت آمال بلحاج موسى، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، رفقة رضا الركباني، والي الجهة، إعطاء إشارة انطلاق الرّوضة العموميّة بحي السرور بسبيطلة.
وأفادت الوزيرة أنّ هذا الإحداث الذي بلغت كلفة إنجازه قرابة 330 أد والذي خضع إلى إعادة هيكلة يندرج في إطار تنفيذ برنامج الرّوضة العموميّة الذي يستهدف إحداث عدد من رياض الأطفال العموميّة التي ستفتح أبوابها، خلال العودة التربويّة منتصف شهر سبتمبر القادم.
واعتبرت أنّ هذه المؤسسة تُعدّ مكسبا جديدا لفائدة أطفال الجهة وتجسّم مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع أطفال تونس، مُشيرة أنّه سيتواصل العمل من أجل الترفيع في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة لاسيما في المناطق الدّاخليّة وذلك من خلال تهيئة عدد من الفضاءات الخاصّة بالوزارة وتجهيزها بهدف خلق بيئة سليمة لتربية الناشئة وتعميمها في كافة الجهات.
وتُقدّر طاقة استيعاب المؤسسة بــ 50 طفلا، وتبلغ مساحتها الجمليّة 245 م² موزعة بين 143 م² للمساحة المغطّاة و102 م² للفضاء الخارجي، فيما بلغت كلفة التجهيزات 20 أد.
كما أدّت الوزيرة زيارة إلى نادي الأطفال حي السرور بسبيطلة الذي تمّ إحداثه منذ سنة 2004 على مساحة جمليّة تُقدّر بـــ 1182 م²، واطّلعت بالمناسبة على تجربة تشاركيّة في إحداث كورال للأطفال.
وثمّنت في هذا السياق الخدمات التي تسديها المؤسسة لفائدة أطفال الجهة، موصية بمزيد تكثيف الأنشطة الثقافية بما ينمّي الحسّ الإبداعي لدى الطّفل.
في إطار زيارة العمل التي تؤديها يوم الثلاثاء 23 أوت 2022 إلى ولاية القصرين، تولّت آمال بلحاج موسى، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، رفقة رضا الركباني، والي الجهة، إعطاء إشارة انطلاق الرّوضة العموميّة بحي السرور بسبيطلة.
وأفادت الوزيرة أنّ هذا الإحداث الذي بلغت كلفة إنجازه قرابة 330 أد والذي خضع إلى إعادة هيكلة يندرج في إطار تنفيذ برنامج الرّوضة العموميّة الذي يستهدف إحداث عدد من رياض الأطفال العموميّة التي ستفتح أبوابها، خلال العودة التربويّة منتصف شهر سبتمبر القادم.
واعتبرت أنّ هذه المؤسسة تُعدّ مكسبا جديدا لفائدة أطفال الجهة وتجسّم مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع أطفال تونس، مُشيرة أنّه سيتواصل العمل من أجل الترفيع في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة لاسيما في المناطق الدّاخليّة وذلك من خلال تهيئة عدد من الفضاءات الخاصّة بالوزارة وتجهيزها بهدف خلق بيئة سليمة لتربية الناشئة وتعميمها في كافة الجهات.
وتُقدّر طاقة استيعاب المؤسسة بــ 50 طفلا، وتبلغ مساحتها الجمليّة 245 م² موزعة بين 143 م² للمساحة المغطّاة و102 م² للفضاء الخارجي، فيما بلغت كلفة التجهيزات 20 أد.
كما أدّت الوزيرة زيارة إلى نادي الأطفال حي السرور بسبيطلة الذي تمّ إحداثه منذ سنة 2004 على مساحة جمليّة تُقدّر بـــ 1182 م²، واطّلعت بالمناسبة على تجربة تشاركيّة في إحداث كورال للأطفال.
وثمّنت في هذا السياق الخدمات التي تسديها المؤسسة لفائدة أطفال الجهة، موصية بمزيد تكثيف الأنشطة الثقافية بما ينمّي الحسّ الإبداعي لدى الطّفل.