رغم تحسن النتائج والابتعاد عن منطقة الخطر، فإن العلاقة بين بعض الأطراف من هيئة الأولمبي الباجي والاطار الفني ليست في أفضل حالاتها حيث تعرف توترا كبيرا كانت آخر حلقاته رفض التعاقد مع معد بدني ثان استنجد به المدرب طارق جراية للتعامل مع الاصابات العديدة التي ضربت المجموعة، وبات فرض الاستقرار مطلوبا لتأمين أفضل الظروف في المرحلة المتبقية مع ارتفاع حجم الطموحات.
رغم تحسن النتائج والابتعاد عن منطقة الخطر، فإن العلاقة بين بعض الأطراف من هيئة الأولمبي الباجي والاطار الفني ليست في أفضل حالاتها حيث تعرف توترا كبيرا كانت آخر حلقاته رفض التعاقد مع معد بدني ثان استنجد به المدرب طارق جراية للتعامل مع الاصابات العديدة التي ضربت المجموعة، وبات فرض الاستقرار مطلوبا لتأمين أفضل الظروف في المرحلة المتبقية مع ارتفاع حجم الطموحات.