أشرفت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان صباح اليوم بقصر الحكومة بالقصبة على موكب الاحتفال بيوم الصناعات التقليدية واللباس الوطني الذي يصادف السادس عشر من شهر مارس من كل سنة وكرّمت الفائزين من الحرفيين الناشطين في القطاع بعنوان سنة 2022، بحضور وزير السياحة محد المعز بلحسين، والمدير العام للديوان الوطني للصناعات التقليدية فوزي بن حليمة.
وكرّمت رئيسة الحكومة بهذه المناسبة الفائز بالجائزة الوطنية للنهوض بالصناعات التقليدية بعنوان سنة 2022 محمد النجار الحرفي من ولاية القيروان في اختصاص التنزيل الفني التقليدي على غرار تنزيل مادة الفضة على الحديد لصنع عدة منتوجات تقليدية من الحلي تحفيزا له على تميزه في هذه الحرفة.
كما كرمت رئيسة الحكومة الفائز بالجائزة الوطنية للشبان في الصناعات التقليدية بعنوان سنة 2022 السيد أحمد الرياحي الحرفي من ولاية باجة والذي يعدّ من أول الحرفيين الذي ابتكر طريقة جديدة لنسج مادة الجلد لصنع المفروشات وذلك تشجيعا على تميزه في هذا الاختصاص.
وأكدت رئيسة الحكومة بالمناسبة على أهمية قطاع الصناعات التقليدية واللباس الوطني وحرص الدولة على إيلاء المكانة التي يستحقها في دعم النسيج الاقتصادي والاجتماعي وفي تنمية السياحة والتصدير والتشغيل، علاوة عن العمل على المحافظة على هذه الصناعات التقليدية والفنية والحرفية وعلى تشجيع الباعثين من أجل ديمومة أنشطتهم. كما نوّهت رئيسة الحكومة بأهمية المحافظة على الموروث التقليدي والحرفي الذي يجسّد خصوصيات الهوية الوطنية وعلى حفظه من الاندثار ونقله للأجيال القادمة
أشرفت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان صباح اليوم بقصر الحكومة بالقصبة على موكب الاحتفال بيوم الصناعات التقليدية واللباس الوطني الذي يصادف السادس عشر من شهر مارس من كل سنة وكرّمت الفائزين من الحرفيين الناشطين في القطاع بعنوان سنة 2022، بحضور وزير السياحة محد المعز بلحسين، والمدير العام للديوان الوطني للصناعات التقليدية فوزي بن حليمة.
وكرّمت رئيسة الحكومة بهذه المناسبة الفائز بالجائزة الوطنية للنهوض بالصناعات التقليدية بعنوان سنة 2022 محمد النجار الحرفي من ولاية القيروان في اختصاص التنزيل الفني التقليدي على غرار تنزيل مادة الفضة على الحديد لصنع عدة منتوجات تقليدية من الحلي تحفيزا له على تميزه في هذه الحرفة.
كما كرمت رئيسة الحكومة الفائز بالجائزة الوطنية للشبان في الصناعات التقليدية بعنوان سنة 2022 السيد أحمد الرياحي الحرفي من ولاية باجة والذي يعدّ من أول الحرفيين الذي ابتكر طريقة جديدة لنسج مادة الجلد لصنع المفروشات وذلك تشجيعا على تميزه في هذا الاختصاص.
وأكدت رئيسة الحكومة بالمناسبة على أهمية قطاع الصناعات التقليدية واللباس الوطني وحرص الدولة على إيلاء المكانة التي يستحقها في دعم النسيج الاقتصادي والاجتماعي وفي تنمية السياحة والتصدير والتشغيل، علاوة عن العمل على المحافظة على هذه الصناعات التقليدية والفنية والحرفية وعلى تشجيع الباعثين من أجل ديمومة أنشطتهم. كما نوّهت رئيسة الحكومة بأهمية المحافظة على الموروث التقليدي والحرفي الذي يجسّد خصوصيات الهوية الوطنية وعلى حفظه من الاندثار ونقله للأجيال القادمة