أكد المعهد الوطني للرصد الجوي، أن عملية رصد هلال شهر رمضان المعظم ستجري بعد غروب شمس الثلاثاء 21 مارس، الموافق لــ29 شعبان 1444 هجري، في العديد من الدول العربية والإسلامية على غرار تونس.
وبين المعهد أن الاقتران المركزي بين الشمس والقمر (المحاق) سيحدث مساء الثلاثاء 21 مارس، قبيل غروب الشمس ببعض الدقائق وذلك عند الساعة 18 و23 دقيقة حسب توقيت البلاد التونسية.
أما بالنسبة إلى البلدان العربية والإسلامية يغيب القمر قبل غروب شمس، الثلاثاء 21 مارس، في أغلب أرجاء العالم العربي والإسلامي كما هو الحال بالبلاد التونسية.
أما بالنسبة لباقي أنحاء العالم لا يمكن رؤية الهلال بعد غروب شمس يوم الثلاثاء، لأن القمر سيكون قريب جدا من الشمس والأفق وبذلك لا يستجيب إلى شروط إمكانية رؤية الهلال، بالرغم من مكوثه فوق الأفق الغربي لبعض الدقائق.
ويمكن رؤية هلال رمضان، الأربعاء 22 مارس في أغلب أرجاء العالم وذلك بداية من الساعة الثامنة صباحا و6 دقائق حسب التوقيت المحلي، وذلك انطلاقا من أقصى غرب المحيط الهادي ثم تباعا باتجاه الغرب. حيث أن الهلال سيكون مرئي بالعين المجردة في كل دول العالم العربي و الإسلامي على غرار البلاد التونسية.
وأكد المعهد الوطني للرصد الجوي، أن الجهة الرسمية الوحيدة المخول لها الإعلان عن بدايات الأشهر القمرية بما في ذلك بداية شهر رمضان المعظم، هي ديوان الإفتاء بالجمهورية التونسية.
أكد المعهد الوطني للرصد الجوي، أن عملية رصد هلال شهر رمضان المعظم ستجري بعد غروب شمس الثلاثاء 21 مارس، الموافق لــ29 شعبان 1444 هجري، في العديد من الدول العربية والإسلامية على غرار تونس.
وبين المعهد أن الاقتران المركزي بين الشمس والقمر (المحاق) سيحدث مساء الثلاثاء 21 مارس، قبيل غروب الشمس ببعض الدقائق وذلك عند الساعة 18 و23 دقيقة حسب توقيت البلاد التونسية.
أما بالنسبة إلى البلدان العربية والإسلامية يغيب القمر قبل غروب شمس، الثلاثاء 21 مارس، في أغلب أرجاء العالم العربي والإسلامي كما هو الحال بالبلاد التونسية.
أما بالنسبة لباقي أنحاء العالم لا يمكن رؤية الهلال بعد غروب شمس يوم الثلاثاء، لأن القمر سيكون قريب جدا من الشمس والأفق وبذلك لا يستجيب إلى شروط إمكانية رؤية الهلال، بالرغم من مكوثه فوق الأفق الغربي لبعض الدقائق.
ويمكن رؤية هلال رمضان، الأربعاء 22 مارس في أغلب أرجاء العالم وذلك بداية من الساعة الثامنة صباحا و6 دقائق حسب التوقيت المحلي، وذلك انطلاقا من أقصى غرب المحيط الهادي ثم تباعا باتجاه الغرب. حيث أن الهلال سيكون مرئي بالعين المجردة في كل دول العالم العربي و الإسلامي على غرار البلاد التونسية.
وأكد المعهد الوطني للرصد الجوي، أن الجهة الرسمية الوحيدة المخول لها الإعلان عن بدايات الأشهر القمرية بما في ذلك بداية شهر رمضان المعظم، هي ديوان الإفتاء بالجمهورية التونسية.