أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الخميس، أن بلاده ستعلق "جميع مشترياتها من الأسلحة من إسرائيل، بعد إطلاق قواتها النار على فلسطينيين يعانون سوء التغذية وينتظرون المساعدات في قطاع غزة".
وقال الرئيس الكولومبي، في منشور عبر منصة "إكس"، إن بلاده "تعلق جميع مشترياتها من الأسلحة من إسرائيل".
وأضاف أن "أكثر من 100 فلسطيني كانوا يستجدون الطعام قتلوا على يد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهذا ما يسمى إبادة جماعية، ويذكرنا بالمحرقة (اليهودية)، حتى لو كانت القوى العالمية لا ترغب في الاعتراف بها".
وفي وقت سابق الخميس، أطلقت القوات الإسرائيلية النار تجاه تجمع للفلسطينيين كانوا ينتظرون وصول شاحنات تحمل مساعدات في منطقة "دوار النابلسي" جنوب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد 112 فلسطينيا على الأقل، وإصابة 760 آخرين، وفق وزارة الصحة في القطاع.
يأتي ذلك بينما تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". وكالة الاناضول
أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الخميس، أن بلاده ستعلق "جميع مشترياتها من الأسلحة من إسرائيل، بعد إطلاق قواتها النار على فلسطينيين يعانون سوء التغذية وينتظرون المساعدات في قطاع غزة".
وقال الرئيس الكولومبي، في منشور عبر منصة "إكس"، إن بلاده "تعلق جميع مشترياتها من الأسلحة من إسرائيل".
وأضاف أن "أكثر من 100 فلسطيني كانوا يستجدون الطعام قتلوا على يد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهذا ما يسمى إبادة جماعية، ويذكرنا بالمحرقة (اليهودية)، حتى لو كانت القوى العالمية لا ترغب في الاعتراف بها".
وفي وقت سابق الخميس، أطلقت القوات الإسرائيلية النار تجاه تجمع للفلسطينيين كانوا ينتظرون وصول شاحنات تحمل مساعدات في منطقة "دوار النابلسي" جنوب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد 112 فلسطينيا على الأقل، وإصابة 760 آخرين، وفق وزارة الصحة في القطاع.
يأتي ذلك بينما تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". وكالة الاناضول