إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

خلال يومين في تونس.. مُحادثات ليبية - ليبية لبحث فك الانسداد السياسي؟!

 
أفادت مصادر العربية عن عقد اجتماع في العاصمة التونسية يضم حوالي 100 عضو من مجلسي النواب والأعلى للدولة في ليبيا، وأعضاء لجنة 6+6 و بعض الشخصيات الفاعلة في الملف الليبي وذلك يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
 
وبحسب مصادر "العربية" فإن الاجتماع يعقد لبحث آليات فك الانسداد السياسي وتوحيد الرؤى للحل، وعلى رأسها توحيد المؤسسة التنفيذية من خلال حكومة جديدة تجهز لإجراء انتخابات في ليبيا.
 
وقبل نحو أسبوع، حث المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي، الأطراف الرئيسية على المشاركة في الحوار دون شروط مسبقة. ودعا باتيلي، خلال إحاطته بمجلس الأمن، جميع الأطراف المؤسسية للمشاركة في الحوار "دون شروط مسبقة".
 
وشدد باتيلي على أنه "من غير الممكن إحراز تقدم في إجراء انتخابات وطنية ذات مصداقية، دون التوصل إلى تسوية سياسية بين الأطراف المؤسسية الرئيسية".
 
ولا يزال الخلاف مستمرا بين الأطراف السياسية الرئيسية في ليبيا حول ملف تشكيل حكومة جديدة، وهو ما أدى إلى تعثر الحل وعرقلة المرور إلى انتخابات، رغم المحاولات الأممية والدولية لإزالة هذه الخلافات.
يشار إلى أنه في نوفمبر 2023، وفي محاولة لكسر الجمود، دعا الممثل الخاص باتيلي قادة المؤسسات الخمس الرئيسية القائمة لإجراء محادثات؛ حكومة الوحدة الوطنية، ومجلس النواب، والمجلس الأعلى للدولة، الجيش الوطني الليبي، والمجلس الرئاسي. العربية.نت
 
 
خلال يومين في تونس.. مُحادثات ليبية - ليبية لبحث فك الانسداد السياسي؟!
 
أفادت مصادر العربية عن عقد اجتماع في العاصمة التونسية يضم حوالي 100 عضو من مجلسي النواب والأعلى للدولة في ليبيا، وأعضاء لجنة 6+6 و بعض الشخصيات الفاعلة في الملف الليبي وذلك يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
 
وبحسب مصادر "العربية" فإن الاجتماع يعقد لبحث آليات فك الانسداد السياسي وتوحيد الرؤى للحل، وعلى رأسها توحيد المؤسسة التنفيذية من خلال حكومة جديدة تجهز لإجراء انتخابات في ليبيا.
 
وقبل نحو أسبوع، حث المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي، الأطراف الرئيسية على المشاركة في الحوار دون شروط مسبقة. ودعا باتيلي، خلال إحاطته بمجلس الأمن، جميع الأطراف المؤسسية للمشاركة في الحوار "دون شروط مسبقة".
 
وشدد باتيلي على أنه "من غير الممكن إحراز تقدم في إجراء انتخابات وطنية ذات مصداقية، دون التوصل إلى تسوية سياسية بين الأطراف المؤسسية الرئيسية".
 
ولا يزال الخلاف مستمرا بين الأطراف السياسية الرئيسية في ليبيا حول ملف تشكيل حكومة جديدة، وهو ما أدى إلى تعثر الحل وعرقلة المرور إلى انتخابات، رغم المحاولات الأممية والدولية لإزالة هذه الخلافات.
يشار إلى أنه في نوفمبر 2023، وفي محاولة لكسر الجمود، دعا الممثل الخاص باتيلي قادة المؤسسات الخمس الرئيسية القائمة لإجراء محادثات؛ حكومة الوحدة الوطنية، ومجلس النواب، والمجلس الأعلى للدولة، الجيش الوطني الليبي، والمجلس الرئاسي. العربية.نت
 
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews