M موقع “أفريكا إنتليجنس” الاستخباراتي الفرنسي، تقريرا قال فيه إن زيارة مدير الاستخبارات الأمريكية، وليام بيرنز، إلى طرابلس في وقت سابق من الشهر، غرضها التحذير من نفوذ مجموعة “فاغنر الروسية” في العديد من الحقول النفطية في ليبيا.
وتابع الموقع أن واشنطن قلقة من سيطرة “فاغنر” على العديد من حقول النفط، والذي يمنح روسيا نفوذا جديدا في سوق الطاقة.
ووفق الموقع، فقد استنكرت واشنطن دور القاهرة باعتبارها الداعم الرئيسي لخليفة حفتر، وعلاقاتها الفاترة مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة. وأشار إلى أنها تعارض بشدة التحالف بين القاهرة وحفتر.
وقال الموقع إن واشنطن حذرت من أي محاولة لإغلاق المواقع النفطية ومن استخدام القوة لعرقلة العملية الانتخابية، والدفع بشكل خاص لتعيين الدبلوماسي الأمريكي كينيث غلوك كمساعد رئيس في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وتطمح واشنطن في الحصول على اتفاق يخلو من “العداوة” من شأنه أن يشجع حفتر على الاستغناء عن خدمات فاغنر الروسية، المتمركزة في منطقة الهلال النفطي والجفرة وبنغازي، وفق الموقع.
ونفى الموقع الاستخباراتي سفر بيرنز إلى مدينة بنغازي ولقاءه حفتر، مشيرا إلى أن الأخير استقبل القائم بالأعمال الأمريكي في ليبيا، ليزلي أوردمان، ونائب قائد القوات الجوية الأمريكية في أفريقيا، الجنرال جون دي لامونتاني، في بنغازي.
ونفى الموقع مطالبة بيرنز بتسليم رئيس المخابرات في عهد القذافي، عبد الله السنوسي، إلى الولايات المتحدة بعد ورود اسمه في التحقيق في تفجير طائرة بان أمريكا عام 1988 فوق لوكربي في اسكتلند
وكالات
M موقع “أفريكا إنتليجنس” الاستخباراتي الفرنسي، تقريرا قال فيه إن زيارة مدير الاستخبارات الأمريكية، وليام بيرنز، إلى طرابلس في وقت سابق من الشهر، غرضها التحذير من نفوذ مجموعة “فاغنر الروسية” في العديد من الحقول النفطية في ليبيا.
وتابع الموقع أن واشنطن قلقة من سيطرة “فاغنر” على العديد من حقول النفط، والذي يمنح روسيا نفوذا جديدا في سوق الطاقة.
ووفق الموقع، فقد استنكرت واشنطن دور القاهرة باعتبارها الداعم الرئيسي لخليفة حفتر، وعلاقاتها الفاترة مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة. وأشار إلى أنها تعارض بشدة التحالف بين القاهرة وحفتر.
وقال الموقع إن واشنطن حذرت من أي محاولة لإغلاق المواقع النفطية ومن استخدام القوة لعرقلة العملية الانتخابية، والدفع بشكل خاص لتعيين الدبلوماسي الأمريكي كينيث غلوك كمساعد رئيس في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وتطمح واشنطن في الحصول على اتفاق يخلو من “العداوة” من شأنه أن يشجع حفتر على الاستغناء عن خدمات فاغنر الروسية، المتمركزة في منطقة الهلال النفطي والجفرة وبنغازي، وفق الموقع.
ونفى الموقع الاستخباراتي سفر بيرنز إلى مدينة بنغازي ولقاءه حفتر، مشيرا إلى أن الأخير استقبل القائم بالأعمال الأمريكي في ليبيا، ليزلي أوردمان، ونائب قائد القوات الجوية الأمريكية في أفريقيا، الجنرال جون دي لامونتاني، في بنغازي.
ونفى الموقع مطالبة بيرنز بتسليم رئيس المخابرات في عهد القذافي، عبد الله السنوسي، إلى الولايات المتحدة بعد ورود اسمه في التحقيق في تفجير طائرة بان أمريكا عام 1988 فوق لوكربي في اسكتلند