أعلنت وزارة النقل السورية عودة مطار دمشق الدولي للخدمة واستئناف الرحلات الجوية اعتباراً من التاسعة من صباح الإثنين الثاني من جانفي، وأوضحت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أن "كوادرها وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات المعنية قامت بإزالة الأضرار الناجمة عن العدوان الإسرائيلي منذ ساعات الفجر والمباشرة بالإصلاح، ووضع المطار في الخدمة مع استمرار عمليات الإصلاح في المواقع الأخرى المتضررة".
واستهدفت غارات جوية إسرائيلية المنطقة الجنوبية من العاصمة السورية دمشق في ساعة متأخرة من ليل الأحد - الاثنين، بالتوقيت المحلي، مما أدى إلى "خروج مطار دمشق الدولي من الخدمة"، وفق ما ذكرت الأنباء الأولية. وكانت وسائل الإعلام الرسمية السورية قد أفادت في وقت سابق بسماع دوي انفجارات في العاصمة العاصمة.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لما تصفها بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
ويبرر الجيش الإسرائيلي هذه الهجمات باعتبارها ضرورية لمنع عدوته اللدودة إيران من الحصول على موطئ قدم لها عند حدود إسرائيل. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ عام 2011 تسبب بمقتل نحو نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية، وأدى إلى تهجير ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
أعلنت وزارة النقل السورية عودة مطار دمشق الدولي للخدمة واستئناف الرحلات الجوية اعتباراً من التاسعة من صباح الإثنين الثاني من جانفي، وأوضحت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أن "كوادرها وبالتعاون مع الجهات والمؤسسات المعنية قامت بإزالة الأضرار الناجمة عن العدوان الإسرائيلي منذ ساعات الفجر والمباشرة بالإصلاح، ووضع المطار في الخدمة مع استمرار عمليات الإصلاح في المواقع الأخرى المتضررة".
واستهدفت غارات جوية إسرائيلية المنطقة الجنوبية من العاصمة السورية دمشق في ساعة متأخرة من ليل الأحد - الاثنين، بالتوقيت المحلي، مما أدى إلى "خروج مطار دمشق الدولي من الخدمة"، وفق ما ذكرت الأنباء الأولية. وكانت وسائل الإعلام الرسمية السورية قد أفادت في وقت سابق بسماع دوي انفجارات في العاصمة العاصمة.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنها تكرر أنها ستواصل تصديها لما تصفها بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
ويبرر الجيش الإسرائيلي هذه الهجمات باعتبارها ضرورية لمنع عدوته اللدودة إيران من الحصول على موطئ قدم لها عند حدود إسرائيل. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ عام 2011 تسبب بمقتل نحو نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية، وأدى إلى تهجير ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.