بدت روان نصر أمام جماهيرها من ألمع مذيعات الإعلام العربي لكن جمالها اللافت للانتباه اضطرها لتحصين برامجها التي تقدمها في مختلف القنوات بعد أن فشلت من حماية إطلالتها على الانستغرام او التيكتوك -بما أنها صانعة محتوى- من استهداف متعمد على الهواء مباشرة او من خلال آلاف ردود الأفعال المتباينة كلما سنحت لها الفرصة لتقديم فيديو..
وعادة ما تظهر روان بإطلالتها البراقة على تلفزيون دبي هادئة مطمئنة واثقة من نفسها كأنها صاحبة مسيرة عشرات السنين في مجال الإعلام، علما وأن الخط المهني الذي تدير به المذيعة برامجها يبدو مغايرا تماما لبرامجها على مواقع التواصل الاجتماعي..
وبين متوقع وآخر مستغرب، طالت المذيعة السورية انتقادات كثيرة من طرف متابعيها دون أن ترتكب مخالفة او تجاوزا.. خطفت الأنظار بجمالها الأخاذ واصبحت هدفا للجماهير الواسعة من خ٠لال وابل من التعليقات التي غالبا ما كانت محرجة ومخلة بالآداب خاصة تلك المتعلقة بإلقائها المتميز لقصائد شعرية.. ورغم رسائلها الموجهة لجمهورها والتي مفادها أن مواقع التواصل الاجتماعي تستطيع أن تكون مصدر إفادة وإنارة الغير إلا أن نزيف الإطناب في المغازلة لم يتوقف بل تواصل وتطور الأمر.. ومن الطرائف المتداولة حول تجاوز بعض المعجبين رسالة أحدهم التي يقول فيها : يا ليتني لم أر عينيك قبل النوم ..ورغم تجاهل الاعلامية وصلة الغزل إلا أن صاحبها أصر على إحراجها أمام جمهورها.. بل أصبحت تلك الممارسات الحينية لصيقة بكل ماهو جديد يهم نشاط الاعلامية الفاتنة روان نصر..
وليد عبداللاوي
بدت روان نصر أمام جماهيرها من ألمع مذيعات الإعلام العربي لكن جمالها اللافت للانتباه اضطرها لتحصين برامجها التي تقدمها في مختلف القنوات بعد أن فشلت من حماية إطلالتها على الانستغرام او التيكتوك -بما أنها صانعة محتوى- من استهداف متعمد على الهواء مباشرة او من خلال آلاف ردود الأفعال المتباينة كلما سنحت لها الفرصة لتقديم فيديو..
وعادة ما تظهر روان بإطلالتها البراقة على تلفزيون دبي هادئة مطمئنة واثقة من نفسها كأنها صاحبة مسيرة عشرات السنين في مجال الإعلام، علما وأن الخط المهني الذي تدير به المذيعة برامجها يبدو مغايرا تماما لبرامجها على مواقع التواصل الاجتماعي..
وبين متوقع وآخر مستغرب، طالت المذيعة السورية انتقادات كثيرة من طرف متابعيها دون أن ترتكب مخالفة او تجاوزا.. خطفت الأنظار بجمالها الأخاذ واصبحت هدفا للجماهير الواسعة من خ٠لال وابل من التعليقات التي غالبا ما كانت محرجة ومخلة بالآداب خاصة تلك المتعلقة بإلقائها المتميز لقصائد شعرية.. ورغم رسائلها الموجهة لجمهورها والتي مفادها أن مواقع التواصل الاجتماعي تستطيع أن تكون مصدر إفادة وإنارة الغير إلا أن نزيف الإطناب في المغازلة لم يتوقف بل تواصل وتطور الأمر.. ومن الطرائف المتداولة حول تجاوز بعض المعجبين رسالة أحدهم التي يقول فيها : يا ليتني لم أر عينيك قبل النوم ..ورغم تجاهل الاعلامية وصلة الغزل إلا أن صاحبها أصر على إحراجها أمام جمهورها.. بل أصبحت تلك الممارسات الحينية لصيقة بكل ماهو جديد يهم نشاط الاعلامية الفاتنة روان نصر..