وافقت "المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، السبت، بالإجماع، على التجديد لولاية ثانية مدتها 4 سنوات لمديرها العام الموريتاني محمد ولد أعمر.
جاء ذلك خلال افتتاح أعمال الدورة غير العادية الثامنة للمؤتمر العام للمنظمة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، الذي تضمن جدول أعماله نقطة واحدة هي التجديد للمدير العام الحالي.
وقالت المنظمة في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني: "تمّت الموافقة بالإجماع على التجديد لولاية ثانية لمدة 4 سنوات لمعالي الدكتور محمد ولد أعمر، مديرًا عامًّا للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، اعتبارًا من 18 ماي2023".
ووفق المصدر نفسه، أشاد المشاركون في المؤتمر بـ"الجهود المميزة والمقدّرة" التي بذلها ولد أعمر خلال فترة ولايته الأولى، وقدموا الشكر له ولمساعديه.
وفي 25 جويلية 1970، تأسست المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم رسميا في القاهرة، وتضم 22 عضوًا ومقرّها تونس.
وتقول المنظمة، إن من بين أهدافها "رفع مستوى الموارد البشرية في البلاد العربية والنهوض بأسباب التطوير التربوي والثقافي والعلمي والبيئي والاتصالي فيها".
كما تسعى إلى "تنمية اللغة العربية والثقافة العربية الإسلامية داخل الوطن العربي وخارجه، ومدّ جسور الحوار والتعاون بين هذه الثقافة والثقافات الأخرى في العالم".
وافقت "المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، السبت، بالإجماع، على التجديد لولاية ثانية مدتها 4 سنوات لمديرها العام الموريتاني محمد ولد أعمر.
جاء ذلك خلال افتتاح أعمال الدورة غير العادية الثامنة للمؤتمر العام للمنظمة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، الذي تضمن جدول أعماله نقطة واحدة هي التجديد للمدير العام الحالي.
وقالت المنظمة في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني: "تمّت الموافقة بالإجماع على التجديد لولاية ثانية لمدة 4 سنوات لمعالي الدكتور محمد ولد أعمر، مديرًا عامًّا للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، اعتبارًا من 18 ماي2023".
ووفق المصدر نفسه، أشاد المشاركون في المؤتمر بـ"الجهود المميزة والمقدّرة" التي بذلها ولد أعمر خلال فترة ولايته الأولى، وقدموا الشكر له ولمساعديه.
وفي 25 جويلية 1970، تأسست المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم رسميا في القاهرة، وتضم 22 عضوًا ومقرّها تونس.
وتقول المنظمة، إن من بين أهدافها "رفع مستوى الموارد البشرية في البلاد العربية والنهوض بأسباب التطوير التربوي والثقافي والعلمي والبيئي والاتصالي فيها".
كما تسعى إلى "تنمية اللغة العربية والثقافة العربية الإسلامية داخل الوطن العربي وخارجه، ومدّ جسور الحوار والتعاون بين هذه الثقافة والثقافات الأخرى في العالم".