أذنت النيابة العمومية بالاحتفاظ بامرأة بتهمة المشاركة في سرقة كمية هامة من المصوغ من منزل مواطنة.
وتبين بعد البحث أن أحد الصاغة كان قد اشترى المسروق فتمت إحالته بحالة تقديم.
و في هذا الاطار فقد انطلقت القضية إثر تعهّد الوحدات التابعة للإدارة الفرعيّة للقضايا الإجراميّة بإدارة الشرطة العدليّة بمواصلة الأبحاث في قضيّة "سرقة أجير لمؤجّره" المورطة فيها معينة منزليّة مودعة بالسّجن المدني بمنوبة وشريكتها بحالة فرار.
وتعميق التحرّيات مع المظنون فيهما، إعترفت المعينة باقترافها لعمليّة سرقة كمية هامة من المصوغ من داخل منزل مؤجّرتها بمشاركة إحدى معارفها وفرّطا في المسروق بالبيع لأحد الصّاغة بتونس العاصمة.
وبناءً على اعترافاتها تمّ التنقل لمحلّ الصّائغي المذكور (56 سنة قاطن تونس العاصمة) وإيقافه، وفي ذات السّياق أمكن التعرف على شريكتها المظنون فيها (37 سنة قاطنة بولاية منوبة) وتحديد مكان تواجدها وإلقاء القبض عليها وبالتحرّي معها إعترفت بما نُسب إليها مؤكّدة بـ اقتسام المبلغ المتأتِ من بيع المصوغ مع شريكتها بالتساوي.
أذنت النيابة العمومية بالاحتفاظ بامرأة بتهمة المشاركة في سرقة كمية هامة من المصوغ من منزل مواطنة.
وتبين بعد البحث أن أحد الصاغة كان قد اشترى المسروق فتمت إحالته بحالة تقديم.
و في هذا الاطار فقد انطلقت القضية إثر تعهّد الوحدات التابعة للإدارة الفرعيّة للقضايا الإجراميّة بإدارة الشرطة العدليّة بمواصلة الأبحاث في قضيّة "سرقة أجير لمؤجّره" المورطة فيها معينة منزليّة مودعة بالسّجن المدني بمنوبة وشريكتها بحالة فرار.
وتعميق التحرّيات مع المظنون فيهما، إعترفت المعينة باقترافها لعمليّة سرقة كمية هامة من المصوغ من داخل منزل مؤجّرتها بمشاركة إحدى معارفها وفرّطا في المسروق بالبيع لأحد الصّاغة بتونس العاصمة.
وبناءً على اعترافاتها تمّ التنقل لمحلّ الصّائغي المذكور (56 سنة قاطن تونس العاصمة) وإيقافه، وفي ذات السّياق أمكن التعرف على شريكتها المظنون فيها (37 سنة قاطنة بولاية منوبة) وتحديد مكان تواجدها وإلقاء القبض عليها وبالتحرّي معها إعترفت بما نُسب إليها مؤكّدة بـ اقتسام المبلغ المتأتِ من بيع المصوغ مع شريكتها بالتساوي.