تمحور اللّقاء الّذي جمع اليوم الأربعاء بمقر الوزارة، وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي بسفيرة فرنسا لدى تونس "آن غيغين"، حول مزيد دعم التعاون العسكري بين البلدين وتنويع مجالاته.
ونوّه الوزير خلال اللقاء، بالمستوى المتميّز لعلاقات التعاون الثنائي في المجال العسكري، والتي شهدت تنوّعا وديناميكيّة خلال السنوات الأخيرة، لتشمل الجانب اللوجستي والتقني والتمارين المشتركة، وتبادل الخبرات والزيارات بين الجانبين، خاصّة في مجال التدريب والتكوين.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الدفاع، اكد الوزير على ضرورة دفع هذه الشراكة الاستراتيجيّة، بمناسبة انعقاد اللجنة العسكريّة المشتركة في جانفي 2025 ، وأهميّة التوصّل إلى مخرجات، بما يخدم مصالح البلدين الصديقين.
وتطرّقت المحادثة إلى المشاركة في فعاليّات الاجتماع العشرين لدول المبادرة "5 زائد 5 دفاع" التي ستحتضنها العاصمة الإسبانيّة مدريد الأسبوع المقبل، والتي ستتسلّم تونس في اختتام أشغالها رئاستها لسنة 2025.
وعبرت السفيرة الفرنسية عن ارتياحها لمستوى التعاون بين البلدين، سواء في إطار التعاون الثنائي أو متعدّد الأطراف، مؤكدة استعداد بلادها لمواصلة العمل المشترك لبلوغ الأهداف المرجوّة التي تخدم مصالح البلدين الصديقين.
تمحور اللّقاء الّذي جمع اليوم الأربعاء بمقر الوزارة، وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي بسفيرة فرنسا لدى تونس "آن غيغين"، حول مزيد دعم التعاون العسكري بين البلدين وتنويع مجالاته.
ونوّه الوزير خلال اللقاء، بالمستوى المتميّز لعلاقات التعاون الثنائي في المجال العسكري، والتي شهدت تنوّعا وديناميكيّة خلال السنوات الأخيرة، لتشمل الجانب اللوجستي والتقني والتمارين المشتركة، وتبادل الخبرات والزيارات بين الجانبين، خاصّة في مجال التدريب والتكوين.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الدفاع، اكد الوزير على ضرورة دفع هذه الشراكة الاستراتيجيّة، بمناسبة انعقاد اللجنة العسكريّة المشتركة في جانفي 2025 ، وأهميّة التوصّل إلى مخرجات، بما يخدم مصالح البلدين الصديقين.
وتطرّقت المحادثة إلى المشاركة في فعاليّات الاجتماع العشرين لدول المبادرة "5 زائد 5 دفاع" التي ستحتضنها العاصمة الإسبانيّة مدريد الأسبوع المقبل، والتي ستتسلّم تونس في اختتام أشغالها رئاستها لسنة 2025.
وعبرت السفيرة الفرنسية عن ارتياحها لمستوى التعاون بين البلدين، سواء في إطار التعاون الثنائي أو متعدّد الأطراف، مؤكدة استعداد بلادها لمواصلة العمل المشترك لبلوغ الأهداف المرجوّة التي تخدم مصالح البلدين الصديقين.