إثر توفر فرقة الشرطة العدلية بسوسة الجنوبية مفادها تعمد شخص (من مواليد 2000) ترويج مخدر "الزطلة" بمحيط المؤسسات الإعدادية بالجهة.
فتم إيلاء الموضوع الأهميةاللازمة وبتكثيف التحريات الميدانية أمكن تحديد مكان تواجد المظنون فيه والقبض عليه في وقت وجيز بمحيط إحدى المدارس الإعدادية وبحوزته 03 أكياس بلاستيكية شفافة صغيرة يحتوي كل منها على 10 قطع من مادة القنب الهندي و 26 كيسا آخر يحتوي كل منها على قطعة من نفس المادة المخدرة ومبلغا ماليا قدره 121 دينار تم حجزها لفائدة البحث.
وبمواصلة الاهتمام وبعد التنسيق مع ممثل النيابة العمومية تمت مداهمة منزل المظنون فيه وبالوصول بالقرب منه تم التفطن لوجود نفران على متن دراجة نارية اللذان بمجرد مشاهدة العناصر الأمنية لاذا بالفرار إلا أنه تسنى ضبط أحدهما فيما تمكن مرافقه من الفرار.
وبتفتيش منزل المظنون فيه الأول أمكن العثور على مبلغ مالي قدره 295 دينار ومقص به آثار مادة يشتبه في كونها مخدرة.
بعرض هويته على الناظم الآلي تبين أنه محل 03 مناشير تفتيش من أجل السرقة, الإعتداء بالعنف الشديد والعربدة في الطريق العام لفائدة وحدات أمنية وجهات قضائية مختلفة.
وبمراجعة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهما من أجل "الاتجار في المخدرات" ومواصلة الأبحاث.
إثر توفر فرقة الشرطة العدلية بسوسة الجنوبية مفادها تعمد شخص (من مواليد 2000) ترويج مخدر "الزطلة" بمحيط المؤسسات الإعدادية بالجهة.
فتم إيلاء الموضوع الأهميةاللازمة وبتكثيف التحريات الميدانية أمكن تحديد مكان تواجد المظنون فيه والقبض عليه في وقت وجيز بمحيط إحدى المدارس الإعدادية وبحوزته 03 أكياس بلاستيكية شفافة صغيرة يحتوي كل منها على 10 قطع من مادة القنب الهندي و 26 كيسا آخر يحتوي كل منها على قطعة من نفس المادة المخدرة ومبلغا ماليا قدره 121 دينار تم حجزها لفائدة البحث.
وبمواصلة الاهتمام وبعد التنسيق مع ممثل النيابة العمومية تمت مداهمة منزل المظنون فيه وبالوصول بالقرب منه تم التفطن لوجود نفران على متن دراجة نارية اللذان بمجرد مشاهدة العناصر الأمنية لاذا بالفرار إلا أنه تسنى ضبط أحدهما فيما تمكن مرافقه من الفرار.
وبتفتيش منزل المظنون فيه الأول أمكن العثور على مبلغ مالي قدره 295 دينار ومقص به آثار مادة يشتبه في كونها مخدرة.
بعرض هويته على الناظم الآلي تبين أنه محل 03 مناشير تفتيش من أجل السرقة, الإعتداء بالعنف الشديد والعربدة في الطريق العام لفائدة وحدات أمنية وجهات قضائية مختلفة.
وبمراجعة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهما من أجل "الاتجار في المخدرات" ومواصلة الأبحاث.
