اهتزت أمس منطقة العوينة بالضاحية الشمالية للعاصمة على وقع جريمة قتل شنيعة راحت ضحيتها أم ويشتبه في أن ابنها هو مرتكب الفعلة والذي تم الاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وتفيد المعطيات المتوفرة بخصوص الحادثة أن الابن كان يشكو من اضطرابات نفسية منذ فترة ما ساهم في توتر العلاقة مع والدته وعدد من أفراد العائلة، لتنشب يوم الواقعة مناوشة بينه وبين الضحية سرعان ما تطورت بينهما ليعمد إلى قتل والدته ذبحا بسكين ولتفارق الحياة على عين المكان.
ووفق ذات المعطيات فإن مرتكب الفعلة لاذ بالفرار إلا أن الوحدات الامنية بجهة البحيرة تمكنت من إلقاء القبض عليه والاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية والابحاث متواصلة في شانه.
سعيدة
اهتزت أمس منطقة العوينة بالضاحية الشمالية للعاصمة على وقع جريمة قتل شنيعة راحت ضحيتها أم ويشتبه في أن ابنها هو مرتكب الفعلة والذي تم الاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وتفيد المعطيات المتوفرة بخصوص الحادثة أن الابن كان يشكو من اضطرابات نفسية منذ فترة ما ساهم في توتر العلاقة مع والدته وعدد من أفراد العائلة، لتنشب يوم الواقعة مناوشة بينه وبين الضحية سرعان ما تطورت بينهما ليعمد إلى قتل والدته ذبحا بسكين ولتفارق الحياة على عين المكان.
ووفق ذات المعطيات فإن مرتكب الفعلة لاذ بالفرار إلا أن الوحدات الامنية بجهة البحيرة تمكنت من إلقاء القبض عليه والاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية والابحاث متواصلة في شانه.