احتفظت الوحدات الامنية التابعة لفرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالعاصمة بفتاتين من أجل شبهة ابتزاز امرأة وتهديدها بنشر محادثات سرية وصور مع صديقها فضلا عن مطالبتها بمبالغ مالية مقابل عدم نشر تلك الصور والمحادثات.
ووفق المعطيات المتوفرة فانه على اثر شكاية تقدمت بها امرأة في الاربعينات من العمر ذكرت من خلالها أنه تم الاستيلاء على حسابها الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع على محادثاتها وصورها التي جمعتها بصديقها ليقع على اثرها الاتصال بها من قبل احدى الفتاتين ومطالبتها بتمكينها من مبلغ مالي قدره 5 الاف دينار مقابل عدم نشر تلك المحادثات والصور، فيما اتصلت الثانية بصديق الشاكية وطالبته ايضا بملغ مالي يقدرب10 الاف دينار، فتم ايلاء الموضوع الاهمية اللازمة وبتكثيف التحريات أمكن التعريف بمرتكبتي الفعلة وبجلبهما لمقر الوحدة الامنية وتضييق الخناق عليهما اعترفتا بما نسب اليهما وباستشارة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهما ومواصلة الابحاث في شأنهما.
احتفظت الوحدات الامنية التابعة لفرقة مكافحة جرائم تكنولوجيا الاتصال بالعاصمة بفتاتين من أجل شبهة ابتزاز امرأة وتهديدها بنشر محادثات سرية وصور مع صديقها فضلا عن مطالبتها بمبالغ مالية مقابل عدم نشر تلك الصور والمحادثات.
ووفق المعطيات المتوفرة فانه على اثر شكاية تقدمت بها امرأة في الاربعينات من العمر ذكرت من خلالها أنه تم الاستيلاء على حسابها الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع على محادثاتها وصورها التي جمعتها بصديقها ليقع على اثرها الاتصال بها من قبل احدى الفتاتين ومطالبتها بتمكينها من مبلغ مالي قدره 5 الاف دينار مقابل عدم نشر تلك المحادثات والصور، فيما اتصلت الثانية بصديق الشاكية وطالبته ايضا بملغ مالي يقدرب10 الاف دينار، فتم ايلاء الموضوع الاهمية اللازمة وبتكثيف التحريات أمكن التعريف بمرتكبتي الفعلة وبجلبهما لمقر الوحدة الامنية وتضييق الخناق عليهما اعترفتا بما نسب اليهما وباستشارة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهما ومواصلة الابحاث في شأنهما.