عبرت الجامعة العامة للصحة المنضوية تحت الاتحاد العام التونسي للشغل عن تضامنها مع مديرة مركز التوليد وطب الرضيع وسيلة بورقيبة ومدير الصيانة ورئيس قسم الصيدلة بنفس المركز، بعد ان وجه لهم القضاء تهمة القتل عن غير قصد على خلفية حادثة وفاة الرضع سنة 2019 وقرر إحالتهم على دائرة الناحية بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وجددت الجامعة تضامنها مع عائلات الضحايا واحترامها للقضاء، داعية وزير الصحة والمكلف بنزاعات الدولة الى التحرك وتحمل مسؤوليتهما في هذا الملف.
كما أكّدت الجامعة تعهدها بمرافقة المتهمين في هذه القضية وتكليف فريق من المحامين.
وافادت الجامعة العامة للصحة في بيانها، ان "مديرة مركز التوليد وطب الرضيع وسيلة بورقيبة ومدير الصيانة ورئيس قسم الصيدلة يواجهون لوحدهم مخاطر تحمل مسؤولية الخطأ المرفقي الذي تجلى في الفشل الذريع للسياسات الصحية المتواترة والعاجزة عن توفير الحد الأدنى من الوسائل الضرورية التي تنص عليها المعايير المحلية والدولية، والتي من شانها أن تحمي المريض ومقدمي الخدمات على حد السواء"، حسب نص البيان.
كما قالت إنها نبهت من "السياسات التدميرية لقطاع الصحة وتواصلها مما أدى إلى تواتر الكوارث التي يدفع ثمنها دائما أبناء الشعب ومهنيي الصحة بمختلف مستوياتهم".
عبرت الجامعة العامة للصحة المنضوية تحت الاتحاد العام التونسي للشغل عن تضامنها مع مديرة مركز التوليد وطب الرضيع وسيلة بورقيبة ومدير الصيانة ورئيس قسم الصيدلة بنفس المركز، بعد ان وجه لهم القضاء تهمة القتل عن غير قصد على خلفية حادثة وفاة الرضع سنة 2019 وقرر إحالتهم على دائرة الناحية بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وجددت الجامعة تضامنها مع عائلات الضحايا واحترامها للقضاء، داعية وزير الصحة والمكلف بنزاعات الدولة الى التحرك وتحمل مسؤوليتهما في هذا الملف.
كما أكّدت الجامعة تعهدها بمرافقة المتهمين في هذه القضية وتكليف فريق من المحامين.
وافادت الجامعة العامة للصحة في بيانها، ان "مديرة مركز التوليد وطب الرضيع وسيلة بورقيبة ومدير الصيانة ورئيس قسم الصيدلة يواجهون لوحدهم مخاطر تحمل مسؤولية الخطأ المرفقي الذي تجلى في الفشل الذريع للسياسات الصحية المتواترة والعاجزة عن توفير الحد الأدنى من الوسائل الضرورية التي تنص عليها المعايير المحلية والدولية، والتي من شانها أن تحمي المريض ومقدمي الخدمات على حد السواء"، حسب نص البيان.
كما قالت إنها نبهت من "السياسات التدميرية لقطاع الصحة وتواصلها مما أدى إلى تواتر الكوارث التي يدفع ثمنها دائما أبناء الشعب ومهنيي الصحة بمختلف مستوياتهم".