ستّ نساء تونسيّات وقع اختيارهن لجائزة "النساء التونسيات الفائزات في التكنولوجيا لسنة 2023" من قبل الجمعية التونسيّة الموجودة بفرنسا "ريكوناكت"، والتي تضم كفاءات تونسيّة ذات مؤهلات عالية من كل العالم.
وتمّ اختيار النساء الست، الفائزات، بناء على خبراتهن المهنية ومنشوراتهن العلمية ومدى التزامهن لأجل تونس.
وساهمت المتوّجات من خلال أعمالهن ومشاريعهن وإنجازاتهن، في إشعاع تونس في مجالات التكنولوجيا الطبية والروبوتيك والطب العصبي العضلي. كما شكل الاستشعار عن بعد الأرضي والجوّي والتحليل المكاني وإدارة الموارد المائية إضافة إلى تقنيات الأنظمة متعددة الوكلاء وتطبيقاتها، من بين المجالات التّي تنشط ضمنها المتوّجات.
وفازت بهذا التتويج كل من ريم زليلة وينكسترن، أستاذة المعلوماتية ومديرة مركز التنقل الذكي ومختبر الابحاث التطبيقية في المدن الذكية بجامعات دالاس، تكساس الولايات المتحدة)، وزهرة ليلي شعبان، الأستاذة في مجال الاستشعار عن بعد ونظام المعلوماتي الجغرافي وإدارة الموارد المائية بالمعهد الوطني لعلوم الفلاحة بتونس ورئيسة قسم الهندسة الريفية والمياه والغابات والمسؤولة عن مختبر البحوث (الادارة المندمجة للموارد الطبيعية: الاستشعار عن بعد والتحليل المكاني والنمذجة) بجامعة قرطاج.
وتضم قائمة الفائزات، أيضا، كل من سندة عجرود إدريس، أستاذة في علم الأعصاب بكلية الطب فاينبرغ في جامعة نورث وسترن، شيكاغو، الولايات المتحدة، وألفة خيليا بوبكر، الأستاذة في هندسة أنظمة التحكم والروبوتات والمسؤولة عن مختبر الأبحاث: الطاقة والروبوتات والتحكم والتحسين بالمعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا،جامعة قرطاج، تونس.
كما فازت أميرة روماني، النائبة الاولى للرئيس بمجمع الابتكار العالمي والتكنولوجيا/سيمنس هلثينيرز، ألمانيا، وإيناس فنّي، العالمة بمختبر الدفع النفاث العلمي التابع لناسا، باسادينا، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الامريكية.
وجاء اختيار المتوّجات من خلال تصويت سفراء ريكوناكت عبر العالم وأعضائها الناشطين.
وتطمح الجمعيّة من خلال هذا التتويج، إلى تعزيز تموقع النساء في العلوم والتكنولوجيا في تونس وتشجيع العلماء والباحثين والخبراء والقادة والمواهب، فضلا عن تثمين راس المال الثقافي والتراثي في تونس وفي العالم وتطوير شراكات شمال/جنوب وجنوب/جنوب في البحر الابيض المتوسط، في مجال التكنولوجيات الحديثة .
(وات)
ستّ نساء تونسيّات وقع اختيارهن لجائزة "النساء التونسيات الفائزات في التكنولوجيا لسنة 2023" من قبل الجمعية التونسيّة الموجودة بفرنسا "ريكوناكت"، والتي تضم كفاءات تونسيّة ذات مؤهلات عالية من كل العالم.
وتمّ اختيار النساء الست، الفائزات، بناء على خبراتهن المهنية ومنشوراتهن العلمية ومدى التزامهن لأجل تونس.
وساهمت المتوّجات من خلال أعمالهن ومشاريعهن وإنجازاتهن، في إشعاع تونس في مجالات التكنولوجيا الطبية والروبوتيك والطب العصبي العضلي. كما شكل الاستشعار عن بعد الأرضي والجوّي والتحليل المكاني وإدارة الموارد المائية إضافة إلى تقنيات الأنظمة متعددة الوكلاء وتطبيقاتها، من بين المجالات التّي تنشط ضمنها المتوّجات.
وفازت بهذا التتويج كل من ريم زليلة وينكسترن، أستاذة المعلوماتية ومديرة مركز التنقل الذكي ومختبر الابحاث التطبيقية في المدن الذكية بجامعات دالاس، تكساس الولايات المتحدة)، وزهرة ليلي شعبان، الأستاذة في مجال الاستشعار عن بعد ونظام المعلوماتي الجغرافي وإدارة الموارد المائية بالمعهد الوطني لعلوم الفلاحة بتونس ورئيسة قسم الهندسة الريفية والمياه والغابات والمسؤولة عن مختبر البحوث (الادارة المندمجة للموارد الطبيعية: الاستشعار عن بعد والتحليل المكاني والنمذجة) بجامعة قرطاج.
وتضم قائمة الفائزات، أيضا، كل من سندة عجرود إدريس، أستاذة في علم الأعصاب بكلية الطب فاينبرغ في جامعة نورث وسترن، شيكاغو، الولايات المتحدة، وألفة خيليا بوبكر، الأستاذة في هندسة أنظمة التحكم والروبوتات والمسؤولة عن مختبر الأبحاث: الطاقة والروبوتات والتحكم والتحسين بالمعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا،جامعة قرطاج، تونس.
كما فازت أميرة روماني، النائبة الاولى للرئيس بمجمع الابتكار العالمي والتكنولوجيا/سيمنس هلثينيرز، ألمانيا، وإيناس فنّي، العالمة بمختبر الدفع النفاث العلمي التابع لناسا، باسادينا، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الامريكية.
وجاء اختيار المتوّجات من خلال تصويت سفراء ريكوناكت عبر العالم وأعضائها الناشطين.
وتطمح الجمعيّة من خلال هذا التتويج، إلى تعزيز تموقع النساء في العلوم والتكنولوجيا في تونس وتشجيع العلماء والباحثين والخبراء والقادة والمواهب، فضلا عن تثمين راس المال الثقافي والتراثي في تونس وفي العالم وتطوير شراكات شمال/جنوب وجنوب/جنوب في البحر الابيض المتوسط، في مجال التكنولوجيات الحديثة .