في اطار التعريف بلغة الاشارات على اعتبار اهميتها القصوى من حيث التواصل والنفاذ الى المعلومة للاشخاص ذوي الاعاقة السمعية(فئة الصم) وعمقها التاريخي نظرًا لارتباطها بالموروث الشعبي ،تنطلق الجمعية التونسية لمترجمي لغة الاشارات في تقديم حلقات تكوينية موجه لكل فئات المجتمع التونسي تحت شعار
وتنطلق هذه الحلقات فعليا اواخر هذا الاسبوع في مقر الجمعية التونسية لمترجمي لغة الاشارات