نددت الكتلة النيابية لحزب قلب تونس، بما حدث مساء أمس بمطار تونس قرطاج الدولي. وعبّرت الكتلة عن مساندتها المطلقة لجهاز الأمن بالمطار ولقواتنا الأمنية. وفي التالي فحوى البيان: صُدمت الكتلة النيابيّة لحزب قلب تونس بالاقتحام الذي تمّ مساء اليوم لمطار تونس قرطاج الدولي من قبل عدد من نواب كتلة ائتلاف الكرامة واعتدائهم على رجال الأمن بالمطار وتعمّد استفزازهم وتهديدهم متجاوزين صفتهم وصلوحياتهم وخارقين للقانون وسيادة المكان ومستعملين شتّى أنواع الممارسات اللاأخلاقيّة. ولا يسع كتلة حزب قلب تونس إلاّ أن تندد بشدّة بهذه السلوكيات المشينة الصادرة عن نواب شعب بما يزيد من ترذيل صورة مجلس النواب ويحطّ من هيبة المؤسسة التشريعية كما تعبّر الكتلة عن مساندتها المطلقة لجهاز الأمن بالمطار ولقواتنا الأمنية بصفة عامّة مُكبرة تفانيهم في خدمة الوطن وحفظ الأمن العام ومؤكّدة أنّ مؤسستنا الأمنية خطّ أحمر وتنبّه الجميع من ظاهرة تصاعد العنف وانتشاره وتجاوز القانون بما أصبح يهدّد السلم الاجتماعيّة واستقرار البلاد كما تهيب بكافّة القوات الحيّة من فاعلين سياسيين واجتماعيين بالعمل على تخفيض منسوب التوتر والعنف السائدين في الفضاء العمومي وتدعو إلى التحلّي بالحكمة والتعقّل والتشبث بالمصلحة العامة خاصّة في الظرف السياسي والاقتصادي والاجتماعي العصيب الذي تمر به تونس
كتلة قلب تونس: مؤسستنا الأمنية خطّ أحمر
نددت الكتلة النيابية لحزب قلب تونس، بما حدث مساء أمس بمطار تونس قرطاج الدولي. وعبّرت الكتلة عن مساندتها المطلقة لجهاز الأمن بالمطار ولقواتنا الأمنية. وفي التالي فحوى البيان: صُدمت الكتلة النيابيّة لحزب قلب تونس بالاقتحام الذي تمّ مساء اليوم لمطار تونس قرطاج الدولي من قبل عدد من نواب كتلة ائتلاف الكرامة واعتدائهم على رجال الأمن بالمطار وتعمّد استفزازهم وتهديدهم متجاوزين صفتهم وصلوحياتهم وخارقين للقانون وسيادة المكان ومستعملين شتّى أنواع الممارسات اللاأخلاقيّة. ولا يسع كتلة حزب قلب تونس إلاّ أن تندد بشدّة بهذه السلوكيات المشينة الصادرة عن نواب شعب بما يزيد من ترذيل صورة مجلس النواب ويحطّ من هيبة المؤسسة التشريعية كما تعبّر الكتلة عن مساندتها المطلقة لجهاز الأمن بالمطار ولقواتنا الأمنية بصفة عامّة مُكبرة تفانيهم في خدمة الوطن وحفظ الأمن العام ومؤكّدة أنّ مؤسستنا الأمنية خطّ أحمر وتنبّه الجميع من ظاهرة تصاعد العنف وانتشاره وتجاوز القانون بما أصبح يهدّد السلم الاجتماعيّة واستقرار البلاد كما تهيب بكافّة القوات الحيّة من فاعلين سياسيين واجتماعيين بالعمل على تخفيض منسوب التوتر والعنف السائدين في الفضاء العمومي وتدعو إلى التحلّي بالحكمة والتعقّل والتشبث بالمصلحة العامة خاصّة في الظرف السياسي والاقتصادي والاجتماعي العصيب الذي تمر به تونس
