اصدر إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين:" إجابة " بيانا اعلن فيه مقاطعة امتحانات دورة التدارك 2021.
وياتي القرار بسبب انهيار المنظومة الصحية في كل الولايات جراء انفجار الوضع الوبائي واعلان قرارات الحجر الصحي الشامل بالولايات الموبوءة واستثناء الأسرة الجامعية منها في استهتار تام بسلامتها، إضافة الى تجاهل رئيس الحكومة دعوات الاتحاد له بتأجيل دورة التدارك إلى موعد لاحق في شهر سبتمبر .
وفي التالي فحوى البيان:
إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة" وفي إطار مسؤوليته التاريخية في الحفاظ على صحة وأرواح منظوريه، يدعو كافة الأساتذة الجامعيين الباحثين بكامل تراب الجمهورية إلى:
- عدم تأمين حصص مراقبة دورة التدارك 2021 لما تشكله من خطر محقق على حياة كل مكونات الأسرة الجامعية.
- رفض المشاركة في مناقشة مشاريع التخرج الحضورية والمشاركة فقط في ما يقام منها عن بعد.
تم اتخاذ هذه القرارات للأسباب التالية:
- انهيار المنظومة الصحية في كل الولايات جراء انفجار الوضع الوبائي وترك كل أفراد الشعب يواجهون بمفردهم مصيرهم المحتوم.
- إعلان قرارات الحجر الصحي الشامل بالولايات الموبوءة واستثناء الأسرة الجامعية منها في استهتار تام بسلامتها.
- تجاهل رئيس الحكومة دعواتنا له بتأجيل دورة التدارك إلى موعد لاحق في شهر سبتمبر على غرار السنة الماضية التي كان فيها الوضع الوبائي لا يقارن بما نعيشه هذه الفترة.
- إصرار الوزيرة بنعودة على التضحية بالعائلة الجامعية واستعمالها حطبا خدمة لأجنداتها الشخصية والتسويق لإنجازات وهمية بإنجاح سنة جامعية لم تساهم فيها إلا بالظهور الإعلامي المزيف.
اصدر إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين:" إجابة " بيانا اعلن فيه مقاطعة امتحانات دورة التدارك 2021.
وياتي القرار بسبب انهيار المنظومة الصحية في كل الولايات جراء انفجار الوضع الوبائي واعلان قرارات الحجر الصحي الشامل بالولايات الموبوءة واستثناء الأسرة الجامعية منها في استهتار تام بسلامتها، إضافة الى تجاهل رئيس الحكومة دعوات الاتحاد له بتأجيل دورة التدارك إلى موعد لاحق في شهر سبتمبر .
وفي التالي فحوى البيان:
إتحاد الأساتذة الجامعيين الباحثين التونسيين "إجابة" وفي إطار مسؤوليته التاريخية في الحفاظ على صحة وأرواح منظوريه، يدعو كافة الأساتذة الجامعيين الباحثين بكامل تراب الجمهورية إلى:
- عدم تأمين حصص مراقبة دورة التدارك 2021 لما تشكله من خطر محقق على حياة كل مكونات الأسرة الجامعية.
- رفض المشاركة في مناقشة مشاريع التخرج الحضورية والمشاركة فقط في ما يقام منها عن بعد.
تم اتخاذ هذه القرارات للأسباب التالية:
- انهيار المنظومة الصحية في كل الولايات جراء انفجار الوضع الوبائي وترك كل أفراد الشعب يواجهون بمفردهم مصيرهم المحتوم.
- إعلان قرارات الحجر الصحي الشامل بالولايات الموبوءة واستثناء الأسرة الجامعية منها في استهتار تام بسلامتها.
- تجاهل رئيس الحكومة دعواتنا له بتأجيل دورة التدارك إلى موعد لاحق في شهر سبتمبر على غرار السنة الماضية التي كان فيها الوضع الوبائي لا يقارن بما نعيشه هذه الفترة.
- إصرار الوزيرة بنعودة على التضحية بالعائلة الجامعية واستعمالها حطبا خدمة لأجنداتها الشخصية والتسويق لإنجازات وهمية بإنجاح سنة جامعية لم تساهم فيها إلا بالظهور الإعلامي المزيف.