أكّد المنصف المرزوقي الرئيس الأسبق للجمهورية، اليوم الاثنين، ان التسجيل موجود وانه يثبت عكس ما تم تنسيبه من تصريحات على لسانه وطلبه لفرنسا التدخل في تونس لانهاء ما أسماه بانقلاب قيس سعيد على الديمقراطية. وحثّ على مواصلة "شعب المواطنين تجنده لإقالة منقلب لم تعد له لا شرعية الدستور ولا مشروعية الشارع".
وكتب المرزوقي في تدوينة نشرها اليوم على صفحته الرسمية بموقع “فايسبوك” تحت عنوان “للتذكير”: ”سنة 2013 اتهموني بأنني طالبت في قناة الجزيرة بشنق المعارضين والتسجيل موجود يكذّب ذلك وسنة 2016 اتهموني بأني أريد حرق تونس والتسجيل الذي زيفه مرتزقة يقول العكس وسنة 2017 خرجت مستشارة السبسي لتقول إنّني سلمت أرشيف الرئاسة للقطريين ناسبة المعلومة إلى مستشار سابق كذّب الخبر وسنة 2018 نسبوا لي تصريحا بأنني أشتم التونسيين وطالب مرتزقتهم بسحب الجنسية مني وكان الامر كالعادة معاكسا لما قلت”.
وأضاف “اليوم هناك من يطالب بحرق بيتي بعد اتهامي بأنني أطلب التدخل الفرنسي والتسجيل موجود يثبت العكس. مستوى” النظاف ”الداعمين” للنظيف ”لبناء جماهيرية ” الطهارة ”.
وتابع “طلبت من محاميتي رفع قضية بهذا الشخص حتى ولو أنني أعلم أن الملف سيرقد بجانب ملف الفيديو المزيف وملف طعونات انتخابات 2014 ، لكن كما هو معروف ما ضاع حق وراءه طالب….ستخرج كل هذه الملفات يوم نغلق قوس الثورة المضادة وما ذلك على الله بعزيز وعلى شعب المواطنين بمستحيل”.
وواصل “الآن عودوا للموضوع….مواصلة شعب المواطنين..تجنده لإقالة منقلب لم تعد له لا شرعية الدستور ولا مشروعية الشارع…عودة دولة القانون والمؤسسات وتونس إلى الوحدة الوطنية والتجند لإصلاح اقتصادنا ومؤسساتنا، خاصة عودة الهدوء إلى النفوس الذي شنّجها هذا الرجل وتخلصنا مما تراكم فيها من إحباط ويأس وغضب. ولا بدّ لليل أن ينجلي”.
يُشار الى أنّ المرزوقي كان قد ادلى يوم اول امس بتصريحات خطيرة من العاصمة الفرنسية باريس تضمنت تحريضا واضحا ودعوة للسلطات الفرنسية للتدخل في الشأن التونسي عبر مطالبتها بانهاء ما اسماه بانقلاب قيس سعيد على الديمقراطية معتبرا انه من غير الممكن ان تدعم فرنسا دكتاتورية.
ورد قيس سعيد على المروزقي عبر اتهامه ضمنيا بانه يسعى لتعطيل تنظيم تونس قمة الفرنكوفونية .
أكّد المنصف المرزوقي الرئيس الأسبق للجمهورية، اليوم الاثنين، ان التسجيل موجود وانه يثبت عكس ما تم تنسيبه من تصريحات على لسانه وطلبه لفرنسا التدخل في تونس لانهاء ما أسماه بانقلاب قيس سعيد على الديمقراطية. وحثّ على مواصلة "شعب المواطنين تجنده لإقالة منقلب لم تعد له لا شرعية الدستور ولا مشروعية الشارع".
وكتب المرزوقي في تدوينة نشرها اليوم على صفحته الرسمية بموقع “فايسبوك” تحت عنوان “للتذكير”: ”سنة 2013 اتهموني بأنني طالبت في قناة الجزيرة بشنق المعارضين والتسجيل موجود يكذّب ذلك وسنة 2016 اتهموني بأني أريد حرق تونس والتسجيل الذي زيفه مرتزقة يقول العكس وسنة 2017 خرجت مستشارة السبسي لتقول إنّني سلمت أرشيف الرئاسة للقطريين ناسبة المعلومة إلى مستشار سابق كذّب الخبر وسنة 2018 نسبوا لي تصريحا بأنني أشتم التونسيين وطالب مرتزقتهم بسحب الجنسية مني وكان الامر كالعادة معاكسا لما قلت”.
وأضاف “اليوم هناك من يطالب بحرق بيتي بعد اتهامي بأنني أطلب التدخل الفرنسي والتسجيل موجود يثبت العكس. مستوى” النظاف ”الداعمين” للنظيف ”لبناء جماهيرية ” الطهارة ”.
وتابع “طلبت من محاميتي رفع قضية بهذا الشخص حتى ولو أنني أعلم أن الملف سيرقد بجانب ملف الفيديو المزيف وملف طعونات انتخابات 2014 ، لكن كما هو معروف ما ضاع حق وراءه طالب….ستخرج كل هذه الملفات يوم نغلق قوس الثورة المضادة وما ذلك على الله بعزيز وعلى شعب المواطنين بمستحيل”.
وواصل “الآن عودوا للموضوع….مواصلة شعب المواطنين..تجنده لإقالة منقلب لم تعد له لا شرعية الدستور ولا مشروعية الشارع…عودة دولة القانون والمؤسسات وتونس إلى الوحدة الوطنية والتجند لإصلاح اقتصادنا ومؤسساتنا، خاصة عودة الهدوء إلى النفوس الذي شنّجها هذا الرجل وتخلصنا مما تراكم فيها من إحباط ويأس وغضب. ولا بدّ لليل أن ينجلي”.
يُشار الى أنّ المرزوقي كان قد ادلى يوم اول امس بتصريحات خطيرة من العاصمة الفرنسية باريس تضمنت تحريضا واضحا ودعوة للسلطات الفرنسية للتدخل في الشأن التونسي عبر مطالبتها بانهاء ما اسماه بانقلاب قيس سعيد على الديمقراطية معتبرا انه من غير الممكن ان تدعم فرنسا دكتاتورية.
ورد قيس سعيد على المروزقي عبر اتهامه ضمنيا بانه يسعى لتعطيل تنظيم تونس قمة الفرنكوفونية .