أعلنت المعارضة النقابية اليوم دخولها في اعتصام مفتوح ببطحاء محمد علي بالعاصمة، كردة فعل عن الأجواء التي يعيشها الاتحاد العام التونسي للشغل وما آلت إليه الأوضاع داخل المنظمة.
وكادت الأوضاع ان تأخذ منحى تصعيدي بعد أن حاول المعنيون الدخول إلى بهو مقر المنظمة، غير أن ذلك لم يحصل اثر التصدي لهم من قبل الأعوان المكلفين بحراسة المقر، ليحصل تدافع قوي بين الجانبين.
ويأتي تحرك المعارضة النقابية في وقت لازمت فيه مجموعة المكتب التنفيذي المحسوبة على الأمين العام نورالدين الطبوبي، الصمت ازاء التطورات الأخيرة وأساسا اثر الندوة الصحفية لمجموعة المتمسكين باستكمال أشغال المجلس الوطني الأخير أو ما يعرف اعلاميا بمجموعة الخمسة.
من جهته ينظم الاتحاد الجهوي للشغل بصفاقس غدا الأحد ذكرى أحداث جانفي 1978، ومن المنتظر أن يتخذ التحرك منحى تصعيديا في ظل التوتر الحاصل بين جهة صفاقس والأمين العام..
وكادت الأوضاع ان تأخذ منحى تصعيدي بعد أن حاول المعنيون الدخول إلى بهو مقر المنظمة، غير أن ذلك لم يحصل اثر التصدي لهم من قبل الأعوان المكلفين بحراسة المقر، ليحصل تدافع قوي بين الجانبين.
ويأتي تحرك المعارضة النقابية في وقت لازمت فيه مجموعة المكتب التنفيذي المحسوبة على الأمين العام نورالدين الطبوبي، الصمت ازاء التطورات الأخيرة وأساسا اثر الندوة الصحفية لمجموعة المتمسكين باستكمال أشغال المجلس الوطني الأخير أو ما يعرف اعلاميا بمجموعة الخمسة.
من جهته ينظم الاتحاد الجهوي للشغل بصفاقس غدا الأحد ذكرى أحداث جانفي 1978، ومن المنتظر أن يتخذ التحرك منحى تصعيديا في ظل التوتر الحاصل بين جهة صفاقس والأمين العام..
خليل الحناشي