اعلنت وزارة الشؤون الخارجية انه في إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين في المنظمات الإقليمية والدولية، وبتكليف من رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اتصالات هاتفية بكل من أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية و يوسف بن أحمد العثيميني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، وموسى فكي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، تناولت مستجدات الوضع السياسي ببلادنا إثر القرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية.
وأبرز الوزير أن الإجراءات المتخذة وفقا لأحكام الدستور، جاءت استجابة لمطالب الشعب التونسي في ظل تفاقم التحديات السياسية وصعوبة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار تونس والسير الطبيعي لمؤسسات الدولة.
من جانبهما، أعرب المسؤولون الإقليميون عن حرصهم على استقرار تونس ودعمهم لكل ما فيه خيرها ومصلحة وتطلعات شعبها، متمنين أن تتجاوز سريعا في قادم الأيام صعوبة المرحلة، مشيدين بالدور الحيوي الذي تقوم به بلادنا في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية والإفريقية سواء على المستوى الإقليمي أو في إطار عضوية بلادنا غير الدائمة في مجلس الأمن.
اعلنت وزارة الشؤون الخارجية انه في إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين في المنظمات الإقليمية والدولية، وبتكليف من رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اتصالات هاتفية بكل من أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية و يوسف بن أحمد العثيميني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، وموسى فكي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، تناولت مستجدات الوضع السياسي ببلادنا إثر القرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية.
وأبرز الوزير أن الإجراءات المتخذة وفقا لأحكام الدستور، جاءت استجابة لمطالب الشعب التونسي في ظل تفاقم التحديات السياسية وصعوبة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار تونس والسير الطبيعي لمؤسسات الدولة.
من جانبهما، أعرب المسؤولون الإقليميون عن حرصهم على استقرار تونس ودعمهم لكل ما فيه خيرها ومصلحة وتطلعات شعبها، متمنين أن تتجاوز سريعا في قادم الأيام صعوبة المرحلة، مشيدين بالدور الحيوي الذي تقوم به بلادنا في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية والإفريقية سواء على المستوى الإقليمي أو في إطار عضوية بلادنا غير الدائمة في مجلس الأمن.