أوضحت الإدارة العامة للأمن العمومي بالأمن الوطني في بلاغ لها اليوم انه في إطار تكليفها بتنظيم ورشة عمل حول "مكافحة العنف بالفضاءات المدرسية"، تم بداية من يوم 12اكتوبر الفارط الإنطلاق في تنظيم العديد من الأنشطة بالتعاون مع وزارة التربية وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "PNUD" حيث تمّ بتواريخ 12/10/2024 و19/10/2024 و09/11/2024 تنظيم أيام توعوية وتحسيسية بكل من المدرسة الإعدادية بشباو وادي الليل والمعهد الثانوي فرحات حشاد غار الدما بجندوبة والمدرسة الدولية بتونس ويومين دراسيين لفائدة القيادات الأمنية بكل من ولايتي تونس وبنزرت.
كما تم بتاريخ 16نوفمبر الجاري تنظيم زيارة ميدانية إلى مقر إدارة الشرطة العدلية بالقرجاني وأداء تحية العلم من قبل مجموعة من التلاميذ والإطارات التربوية وممثلين عن وزارتي الصحة والأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن.
واختتمت هذه الأنشطة بالورشة الختامية التي التأمت بتاريخ 23نوفمبر الجاري بسوسة تحت شعار "فضاء تربوي آمن: مسؤولية مشتركة" تحت إشراف كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلّف بالأمن الوطني وبحضور الإطارات السامية لوزارة الداخلية وممثلين عن مختلف الوزرات المتداخلة وبمشاركة مجموعة من التلاميذ وممثلين عن مختلف المندوبيات الجهوية للتربية، وقد تخلّلت هذه الورشة الختامية العديد من المداخلات عن واقع العنف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر بالفضاءات المدرسية، بالإضافة إلى مشاركة جميع الحضور بما في ذلك التلاميذ في ورشات عمل خُصّصت لتشخيص واقع العنف بالفضاءات المدرسية وأسبابه وتجلياته وآثاره والحلول المقترحة، بالإضافة الى بث ومضة تحسيسية حول "مخاطر العنف بالفضاءات المدرسية".
أوضحت الإدارة العامة للأمن العمومي بالأمن الوطني في بلاغ لها اليوم انه في إطار تكليفها بتنظيم ورشة عمل حول "مكافحة العنف بالفضاءات المدرسية"، تم بداية من يوم 12اكتوبر الفارط الإنطلاق في تنظيم العديد من الأنشطة بالتعاون مع وزارة التربية وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "PNUD" حيث تمّ بتواريخ 12/10/2024 و19/10/2024 و09/11/2024 تنظيم أيام توعوية وتحسيسية بكل من المدرسة الإعدادية بشباو وادي الليل والمعهد الثانوي فرحات حشاد غار الدما بجندوبة والمدرسة الدولية بتونس ويومين دراسيين لفائدة القيادات الأمنية بكل من ولايتي تونس وبنزرت.
كما تم بتاريخ 16نوفمبر الجاري تنظيم زيارة ميدانية إلى مقر إدارة الشرطة العدلية بالقرجاني وأداء تحية العلم من قبل مجموعة من التلاميذ والإطارات التربوية وممثلين عن وزارتي الصحة والأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن.
واختتمت هذه الأنشطة بالورشة الختامية التي التأمت بتاريخ 23نوفمبر الجاري بسوسة تحت شعار "فضاء تربوي آمن: مسؤولية مشتركة" تحت إشراف كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلّف بالأمن الوطني وبحضور الإطارات السامية لوزارة الداخلية وممثلين عن مختلف الوزرات المتداخلة وبمشاركة مجموعة من التلاميذ وممثلين عن مختلف المندوبيات الجهوية للتربية، وقد تخلّلت هذه الورشة الختامية العديد من المداخلات عن واقع العنف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر بالفضاءات المدرسية، بالإضافة إلى مشاركة جميع الحضور بما في ذلك التلاميذ في ورشات عمل خُصّصت لتشخيص واقع العنف بالفضاءات المدرسية وأسبابه وتجلياته وآثاره والحلول المقترحة، بالإضافة الى بث ومضة تحسيسية حول "مخاطر العنف بالفضاءات المدرسية".
