أكد محمد عبو أنه لا اتصال له بمؤسسة رئاسة الجمهورية وأنه يتابع الوضع كغيره من المواطنين، ولا يعلم هوية الشخصية التي سيكلفها رئيس الجمهورية قيس سعيد بتشكيل الحكومة.
وأفاد لدى حضوره في قناة التاسعة أن الوقت قد حان للاعلان عن اجراءات استثنائية تفتح الباب للمحاسبة ومحاربة الفساد.
وأضاف: "لدينا تاريخ كبير مع الفساد وارتبطنا كثيرا بالفساد حتى بعد الثورة، حيث ظهرت طبقة من عدد من ضحايا الاستبداد".
ولفت الى أنه لا حل بيد شخص واحد ولا يجب التعويل على شخص واحد في شكل ملاك طاهر يتقلد مقاليد الحكم بل في خلق دولة تطبق القانون، وأن البلاد تحتاج الى معركة جدية تُأسس فيها دولة ومنطق جديد أي تشكيل منطق من سيتولى الحكم لن يجني أموالا، وأوضح: " نريد أن نرى اجراءات جديدة لمحاكمة الفساد"
وذكر عبو أنه بعد 3 أشهر اذا لم يحدث شيء فهذه كارثة واحباط ولا يجب أن يفشل سعيد في هذا، ولكن اذا نجح ما قرره يوم 25 جويلية سيتم تحقيق دولة دون فساد.
ولاحظ عبو أنه يتم "تسييس المحاكات" عندما تتعلّق بمحاكمة سياسيين، ووصف الوضع بـ "وضع أزمة" يتطلب تغيير الأمور بشكل جوهري ولو نجحت العملية وتم الكشف عن ملفات فساد سيعلم التونسيين بمصائب.
واعتبر عبو أن أكثر طرف يتآمر على التونسيين هم التونسيون وليس من الخارج ولا توجد مؤامرات خارجية، مُشدّدا على ضرورة اجراء اصلاحات.
وقال عبو أنه يجب التحكم في مسألة كوفيد لوجود حالة التسيب سمحت بالعدوى، بسبب الارتخاء في الادارة وعدم الاحساس بوجود دولة، وأنه أصبح يرى انتحاريين في البلاد وهم الذين يتنقلون ويسيرون بلا كمامات.
أكد محمد عبو أنه لا اتصال له بمؤسسة رئاسة الجمهورية وأنه يتابع الوضع كغيره من المواطنين، ولا يعلم هوية الشخصية التي سيكلفها رئيس الجمهورية قيس سعيد بتشكيل الحكومة.
وأفاد لدى حضوره في قناة التاسعة أن الوقت قد حان للاعلان عن اجراءات استثنائية تفتح الباب للمحاسبة ومحاربة الفساد.
وأضاف: "لدينا تاريخ كبير مع الفساد وارتبطنا كثيرا بالفساد حتى بعد الثورة، حيث ظهرت طبقة من عدد من ضحايا الاستبداد".
ولفت الى أنه لا حل بيد شخص واحد ولا يجب التعويل على شخص واحد في شكل ملاك طاهر يتقلد مقاليد الحكم بل في خلق دولة تطبق القانون، وأن البلاد تحتاج الى معركة جدية تُأسس فيها دولة ومنطق جديد أي تشكيل منطق من سيتولى الحكم لن يجني أموالا، وأوضح: " نريد أن نرى اجراءات جديدة لمحاكمة الفساد"
وذكر عبو أنه بعد 3 أشهر اذا لم يحدث شيء فهذه كارثة واحباط ولا يجب أن يفشل سعيد في هذا، ولكن اذا نجح ما قرره يوم 25 جويلية سيتم تحقيق دولة دون فساد.
ولاحظ عبو أنه يتم "تسييس المحاكات" عندما تتعلّق بمحاكمة سياسيين، ووصف الوضع بـ "وضع أزمة" يتطلب تغيير الأمور بشكل جوهري ولو نجحت العملية وتم الكشف عن ملفات فساد سيعلم التونسيين بمصائب.
واعتبر عبو أن أكثر طرف يتآمر على التونسيين هم التونسيون وليس من الخارج ولا توجد مؤامرات خارجية، مُشدّدا على ضرورة اجراء اصلاحات.
وقال عبو أنه يجب التحكم في مسألة كوفيد لوجود حالة التسيب سمحت بالعدوى، بسبب الارتخاء في الادارة وعدم الاحساس بوجود دولة، وأنه أصبح يرى انتحاريين في البلاد وهم الذين يتنقلون ويسيرون بلا كمامات.