رغم ان مشاركة المنتخب التونسي لكرة القدم خيّبت الآمال في المونديال الروسي ولم ترتق للانتظارات بعد هزيمتين ضد انقلترا وبلجيكيا مع فوز يتيم لمجموعة نبيل معلول ضد بنما، الا أن التميّز التونسي كان اعلاميا هذه المرة وحملته عدسة المصور الصحفي المحترف محرز طوجاني الشهير بـ"برناص" الذي خطف الأضواء في مختلف ملاعب روسيا بتوثيقه لأبرز لحظات أضخم استحقاق كروي منذ بدايته الى اسدال الستار على النهاية بتتويج فرنسا..
عدسة برناص جابت مختلف الملاعب ووثقت ملاحم كروية عدة لتحاصر كروس ومبابي وميسي ورونالدو ومودريتش وكانت شاهدة على العصر في مختلف التقلبات ولحظات الجنون والاثارة الكروية في هذا المونديال.
عدسة محرز طوجاني أمّنت عبر وسائل اعلام عدة تغطية استثنائية أثبت تميز المدرسة التونسية وأن الصورة فنّ كذلك، والثابت أن هذه المشاركة هي برهنة لانتشار الاسم عالميا بعد اثبات التميز محليا في مختلف المسابقات في تونس وكذلك في استحقاقات قارية ضمن عدة نهائيات لأمم افريقيا سابقا مع المنتخب التونسي.
رغم ان مشاركة المنتخب التونسي لكرة القدم خيّبت الآمال في المونديال الروسي ولم ترتق للانتظارات بعد هزيمتين ضد انقلترا وبلجيكيا مع فوز يتيم لمجموعة نبيل معلول ضد بنما، الا أن التميّز التونسي كان اعلاميا هذه المرة وحملته عدسة المصور الصحفي المحترف محرز طوجاني الشهير بـ"برناص" الذي خطف الأضواء في مختلف ملاعب روسيا بتوثيقه لأبرز لحظات أضخم استحقاق كروي منذ بدايته الى اسدال الستار على النهاية بتتويج فرنسا..
عدسة برناص جابت مختلف الملاعب ووثقت ملاحم كروية عدة لتحاصر كروس ومبابي وميسي ورونالدو ومودريتش وكانت شاهدة على العصر في مختلف التقلبات ولحظات الجنون والاثارة الكروية في هذا المونديال.
عدسة محرز طوجاني أمّنت عبر وسائل اعلام عدة تغطية استثنائية أثبت تميز المدرسة التونسية وأن الصورة فنّ كذلك، والثابت أن هذه المشاركة هي برهنة لانتشار الاسم عالميا بعد اثبات التميز محليا في مختلف المسابقات في تونس وكذلك في استحقاقات قارية ضمن عدة نهائيات لأمم افريقيا سابقا مع المنتخب التونسي.
