في رد الجماهير الأرجنتينية على نظيرتها الفرنسية تم ترويج عريضة تطلب من أنصار منتخب الديوك التوقف عن التقليل من أحقية الارجنتينين بكأس العالم بعد المُطالبة بإعادة نهائي مونديال قطر 2022 الذي جمع بين الأرجنتين وفرنسا.. حيث وقع أكثر من نصف مليون أرجنتيني على عريضة عبر الإنترنت أطلقت في الأرجنتين، تطالب فرنسا "بالتوقف عن البكاء"..
و قال، فالنتين غوميز، المبادر بإطلاق العريضة التي جمعت 570 ألفا و768 توقيعا على موقع "تشاينغ دوت أورغ".:
"منذ أن فزنا، لم يتوقف الفرنسيون عن البكاء والشكوى ولا يقبلون أن الأرجنتين هي بطلة العالم.. هذا الطلب هو أن يتوقف الفرنسيون عن البكاء ويقبلوا أن ميسي هو الأفضل في تاريخ كرة القدم. "
ويُذكر أن الفرنسيين برروا طلبهم بإعادة المواجهة النهائية بسبب الأخطاء التحكيمية للحكم، سيمون مارسينياك. وجاء في العريضة المطالبة حيث جاء في طلب الاعادة " تم بيع المباراة بالكامل، ركلة الجزاء الأولى غير صحيحة، وتم ارتكاب مخالفة على مبابي قبل أن يسجل دي ماريا الهدف الثاني".
.
وقام بإدارة المباراة تحكيميًا البولندي شيمون مارشينياك، وهو أول حكم من بولندا يدير نهائي كأس العالم لكرة القدم، وكان بمثابة "رد جميل من الحياة" على حد وصفه، بعدما اضطُر للتخلي عن مهامه قبل نحو عام بسبب مرض في القلب.
في رد الجماهير الأرجنتينية على نظيرتها الفرنسية تم ترويج عريضة تطلب من أنصار منتخب الديوك التوقف عن التقليل من أحقية الارجنتينين بكأس العالم بعد المُطالبة بإعادة نهائي مونديال قطر 2022 الذي جمع بين الأرجنتين وفرنسا.. حيث وقع أكثر من نصف مليون أرجنتيني على عريضة عبر الإنترنت أطلقت في الأرجنتين، تطالب فرنسا "بالتوقف عن البكاء"..
و قال، فالنتين غوميز، المبادر بإطلاق العريضة التي جمعت 570 ألفا و768 توقيعا على موقع "تشاينغ دوت أورغ".:
"منذ أن فزنا، لم يتوقف الفرنسيون عن البكاء والشكوى ولا يقبلون أن الأرجنتين هي بطلة العالم.. هذا الطلب هو أن يتوقف الفرنسيون عن البكاء ويقبلوا أن ميسي هو الأفضل في تاريخ كرة القدم. "
ويُذكر أن الفرنسيين برروا طلبهم بإعادة المواجهة النهائية بسبب الأخطاء التحكيمية للحكم، سيمون مارسينياك. وجاء في العريضة المطالبة حيث جاء في طلب الاعادة " تم بيع المباراة بالكامل، ركلة الجزاء الأولى غير صحيحة، وتم ارتكاب مخالفة على مبابي قبل أن يسجل دي ماريا الهدف الثاني".
.
وقام بإدارة المباراة تحكيميًا البولندي شيمون مارشينياك، وهو أول حكم من بولندا يدير نهائي كأس العالم لكرة القدم، وكان بمثابة "رد جميل من الحياة" على حد وصفه، بعدما اضطُر للتخلي عن مهامه قبل نحو عام بسبب مرض في القلب.