يبدو أن الاتحاد الألماني لكرة القدم قد بالغ كثيرا في انتقاداته لمونديال الدوحة والتي خرجت عن نطاق المعقول للتحول إلى عداوة غير مبررة لقطر ولكل العرب،فبعد الدعوات لمقاطعة الحدث العالمي،قام المنتخب الألماني اليوم بلقطة مستفزة قبل انطلاق مباراته ضد اليابان،حيث كمم لاعبوه افواهم في كردة فعل على منع قائد فريقهم من ارتداء الشارة الداعمة للمثلية.
حركة لا تليق حتما بمنتخب كبير بحجم ألمانيا الذي يجب عليه أن يحترم ثقافة قطر والعرب وأن لا ينجر وراء شعارات تبيح لهم دعم ما يريدون (أوكرانيا والمثلية) مقابل السكوت عما يحصل من مجازر في فلسطين وفي غيرها من بلاد المسلمين.
يبدو أن الاتحاد الألماني لكرة القدم قد بالغ كثيرا في انتقاداته لمونديال الدوحة والتي خرجت عن نطاق المعقول للتحول إلى عداوة غير مبررة لقطر ولكل العرب،فبعد الدعوات لمقاطعة الحدث العالمي،قام المنتخب الألماني اليوم بلقطة مستفزة قبل انطلاق مباراته ضد اليابان،حيث كمم لاعبوه افواهم في كردة فعل على منع قائد فريقهم من ارتداء الشارة الداعمة للمثلية.
حركة لا تليق حتما بمنتخب كبير بحجم ألمانيا الذي يجب عليه أن يحترم ثقافة قطر والعرب وأن لا ينجر وراء شعارات تبيح لهم دعم ما يريدون (أوكرانيا والمثلية) مقابل السكوت عما يحصل من مجازر في فلسطين وفي غيرها من بلاد المسلمين.