يعود منتخب الويلز إلى الظهور في كأس العالم بعد 64 سنة من الغياب، عودة يرافقها أمل كبير في البروز والتألق يغذيها وجود عدد كبير من النجوم يبقى أبرزهم المهاجم السابق لتوتنهام هوتسبير الإنقليزي وريال مدريد الإسباني واللاعب الحالي للوس أنجلوس الأمريكي غاريث بيل الهداف التاريخي للمنتخب بـ39 هدفا.
صاحب الـ 33 ربيعا أو الجناح النفاثة كما يلقب بدأ مسيرته مع كرة القدم شبان ساوثامبتون الانقليزي قبل أن يصعد إلى الفريق الأول الذي فرط فيه في سنة 2007 إلى توتنهام الفريق الذي توجه فيه وتطور معه أداءه بشكل كبير مما جعله مطلب ريال مدريد الذي وضع مبلغ 100 مليون اورو للتعاقد معه في 2013 ليتوج معه بلقب رابطة الأبطال في ثلاث مناسبات متتالية، قبل أن يعود إلى توتنهام سنة 2020 ومنه إلى الريال قبل أن يحترف في الولايات المتحدة الأمريكية من بوابة نادي لوس أنجلوس.
أما عن مسيرته مع منتخب الويلز فقد انطلقت منذ 2005 مع منتخب أقل من 17 سنة، ليصعد في 2006 إلى المنتخب الأول الذي لعب معه إلى غاية اللحظة 107 مباراة سجل فيها 39 هدفا ليكون بذلك الهداف التاريخي للمنتخب.
وسيكون غاريث بيل في الدوحة أمام فرصة لإعادة اكتشاف نفسه ورفعه حصيلته من الأهداف، كما سيحمل آمال الشعب الويلزي في الصعود إلى الدور الثاني في مهمة لن تكون سهلة بتواجد منتخبات انقلترا والولايات المتحدة الأمريكية وإيران.
يعود منتخب الويلز إلى الظهور في كأس العالم بعد 64 سنة من الغياب، عودة يرافقها أمل كبير في البروز والتألق يغذيها وجود عدد كبير من النجوم يبقى أبرزهم المهاجم السابق لتوتنهام هوتسبير الإنقليزي وريال مدريد الإسباني واللاعب الحالي للوس أنجلوس الأمريكي غاريث بيل الهداف التاريخي للمنتخب بـ39 هدفا.
صاحب الـ 33 ربيعا أو الجناح النفاثة كما يلقب بدأ مسيرته مع كرة القدم شبان ساوثامبتون الانقليزي قبل أن يصعد إلى الفريق الأول الذي فرط فيه في سنة 2007 إلى توتنهام الفريق الذي توجه فيه وتطور معه أداءه بشكل كبير مما جعله مطلب ريال مدريد الذي وضع مبلغ 100 مليون اورو للتعاقد معه في 2013 ليتوج معه بلقب رابطة الأبطال في ثلاث مناسبات متتالية، قبل أن يعود إلى توتنهام سنة 2020 ومنه إلى الريال قبل أن يحترف في الولايات المتحدة الأمريكية من بوابة نادي لوس أنجلوس.
أما عن مسيرته مع منتخب الويلز فقد انطلقت منذ 2005 مع منتخب أقل من 17 سنة، ليصعد في 2006 إلى المنتخب الأول الذي لعب معه إلى غاية اللحظة 107 مباراة سجل فيها 39 هدفا ليكون بذلك الهداف التاريخي للمنتخب.
وسيكون غاريث بيل في الدوحة أمام فرصة لإعادة اكتشاف نفسه ورفعه حصيلته من الأهداف، كما سيحمل آمال الشعب الويلزي في الصعود إلى الدور الثاني في مهمة لن تكون سهلة بتواجد منتخبات انقلترا والولايات المتحدة الأمريكية وإيران.
