دحض مدرب الرجاء البيضاوي المغربي المنذر الكبير في تدوينة له بصفحته الإلكترونية الخاصة بعض الأخبار التي تتردد حول تفاوضه مع أندية عربية أخرى ، ونفى كذلك الاشاعات والأقاويل التي تشير إلى وجود نية التلاعب بنتيجة المباراة ضد اتحاد طنجة يوم الأحد القادم .ومما جاء في هذه التدوينة قوله :"كما لا يخفى على أحد، فريق الرجاء البيضاوي يعيش ظروفا رياضية وإداريّة وماليّة صعبة واستثنائية تُحتّم على جميع مُكوّناته التحلّي بالنّزاهة والمسؤوليّة. لذلك من واجبي وتجنبا للمزيد من التعقيدات الـتأكيد على ما يلي: 1 - لا صحّة لبعض الأخبار التي تزعم تفاوضي مع فرق عربية. فأنا وبقية الإطار الفني مركزين على إنجاح نهاية موسم بنتائج تليق بفريق الرجاء. وبعدها يتم التقييم واتخاذ القرار المناسب. 2 - رفضي المطلق لما تروّج له بعض الدوائر حول نيّة التّلاعب بالنتيجة في مباراة يوم الأحد التي ستجمع الرجاء باتحاد طنجة. هذه الإشاعات المغرضة فيها إساءة لناد كبير مثل الرجاء ولصورته في الداخل والخارج. وفيها إساءة للاعبيه وإطاره الفني الملتزمين بثوابت النادي وباحترام الميثاق الرياضي. وفيها أيضا إساءة لفريق عريق مثل اتحاد طنجة الحائز على بطولة الدوري 2017/2018...فريق حقق 4 انتصارات وتعادل في المباريات الخمس الأخيرة. فريق فاز باستحقاق في مرحلة الإياب على فرق قوية مثل أولمبيك أسفي والفتح الرباطي ونهضة بركان والمغرب الفاسي. ولم ينهزم أمام الوداد في كأس العرش إلا بضربات الجزاء بعد أن تقدم في النتيجة طول المباراة. اتحاد طنجة فريق يستحق من وجهة نظري أن يلعب الأدوار الأولى في الدوري المغربي وبإمكانه ضمان بقائه في النخبة اعتمادا على إمكانياته الخاصة. لذلك نحن نحترمه ونعتبره خصما عنيدا وقويا سنواجهه بكل أرصدتنا وثوابتنا ورغبة منا في تأكيد الانتصار الأخير في مسابقة الكأس ضد شباب المحمدية. انا دائما حريص على زرع قيم العمل والاجتهاد والاستحقاق والنزاهة والأمانة من حولي (إطارا فنيا ولاعبين) وسأواصل بحول الله في هذا الطريق." وفي الحقيقة ، فإن من يعرف المنذر الكبير جيدا يعلم أنه من الفنيين الملتزمين بقوة بتعهداتهم ، والمتمسكين بالقيم الأخلاقية الثابتة والمبادئ الرياضية السامية.
دحض مدرب الرجاء البيضاوي المغربي المنذر الكبير في تدوينة له بصفحته الإلكترونية الخاصة بعض الأخبار التي تتردد حول تفاوضه مع أندية عربية أخرى ، ونفى كذلك الاشاعات والأقاويل التي تشير إلى وجود نية التلاعب بنتيجة المباراة ضد اتحاد طنجة يوم الأحد القادم .ومما جاء في هذه التدوينة قوله :"كما لا يخفى على أحد، فريق الرجاء البيضاوي يعيش ظروفا رياضية وإداريّة وماليّة صعبة واستثنائية تُحتّم على جميع مُكوّناته التحلّي بالنّزاهة والمسؤوليّة. لذلك من واجبي وتجنبا للمزيد من التعقيدات الـتأكيد على ما يلي: 1 - لا صحّة لبعض الأخبار التي تزعم تفاوضي مع فرق عربية. فأنا وبقية الإطار الفني مركزين على إنجاح نهاية موسم بنتائج تليق بفريق الرجاء. وبعدها يتم التقييم واتخاذ القرار المناسب. 2 - رفضي المطلق لما تروّج له بعض الدوائر حول نيّة التّلاعب بالنتيجة في مباراة يوم الأحد التي ستجمع الرجاء باتحاد طنجة. هذه الإشاعات المغرضة فيها إساءة لناد كبير مثل الرجاء ولصورته في الداخل والخارج. وفيها إساءة للاعبيه وإطاره الفني الملتزمين بثوابت النادي وباحترام الميثاق الرياضي. وفيها أيضا إساءة لفريق عريق مثل اتحاد طنجة الحائز على بطولة الدوري 2017/2018...فريق حقق 4 انتصارات وتعادل في المباريات الخمس الأخيرة. فريق فاز باستحقاق في مرحلة الإياب على فرق قوية مثل أولمبيك أسفي والفتح الرباطي ونهضة بركان والمغرب الفاسي. ولم ينهزم أمام الوداد في كأس العرش إلا بضربات الجزاء بعد أن تقدم في النتيجة طول المباراة. اتحاد طنجة فريق يستحق من وجهة نظري أن يلعب الأدوار الأولى في الدوري المغربي وبإمكانه ضمان بقائه في النخبة اعتمادا على إمكانياته الخاصة. لذلك نحن نحترمه ونعتبره خصما عنيدا وقويا سنواجهه بكل أرصدتنا وثوابتنا ورغبة منا في تأكيد الانتصار الأخير في مسابقة الكأس ضد شباب المحمدية. انا دائما حريص على زرع قيم العمل والاجتهاد والاستحقاق والنزاهة والأمانة من حولي (إطارا فنيا ولاعبين) وسأواصل بحول الله في هذا الطريق." وفي الحقيقة ، فإن من يعرف المنذر الكبير جيدا يعلم أنه من الفنيين الملتزمين بقوة بتعهداتهم ، والمتمسكين بالقيم الأخلاقية الثابتة والمبادئ الرياضية السامية.