تفتتح اليوم الجمعة التشكيلية التونسية نجاة الذهبي معرضها الفني "شذرات: إشارات في بطلان الذات" في رواق "مسك وعنبر"، ويتواصل إلى غاية 24 من الشهر الجاري بالبحيرة (الضاحية الشمالية للعاصمة).
ومعرض "شذرات" هو كما اعتبرته صاحبته، سرد للحكايات الأنثويّة في العبث البشريّ، وهو استحضار لصور ومقاطع أثّرت في حياتها.
تضيف الذهبي "شذراتي التصويريّة هي تأملات ذاتيّة في هذا العالم وهي مرآتي لكلّ غيبيّ وروحانيّ وغير متوقّع".
وفي تقديمه لمعرضها كتب الشاعر آدم فتحي "شذرات تشكيلية تخترق اللحظة مثلما تخترق الطائرة الصوت... في سلسلة من التراكم والتقاطع تنتج نصّا متشعّبًا، كلُّ شذرة فيه تقطر بالأحداث والذكريات والأحلام، أي تقطر بالذات مغموسةً في الآخر".
وتسعى التشكيلية الشابة من خلال أعمالها إلى الغوص في الجسد الأنثوي بتشعباته، ولتكشف رؤيتها الخاصة له.
يذكر أن الفنانة تنتمي إلى الجيل الجديد داخل التشكيل التونسي المعاصر، وقدمت العديد من المعارض التشكيلية. وأصدرت سنة 2021 كتابها النقدي "في امتداح العين".
منال العابدي
تفتتح اليوم الجمعة التشكيلية التونسية نجاة الذهبي معرضها الفني "شذرات: إشارات في بطلان الذات" في رواق "مسك وعنبر"، ويتواصل إلى غاية 24 من الشهر الجاري بالبحيرة (الضاحية الشمالية للعاصمة).
ومعرض "شذرات" هو كما اعتبرته صاحبته، سرد للحكايات الأنثويّة في العبث البشريّ، وهو استحضار لصور ومقاطع أثّرت في حياتها.
تضيف الذهبي "شذراتي التصويريّة هي تأملات ذاتيّة في هذا العالم وهي مرآتي لكلّ غيبيّ وروحانيّ وغير متوقّع".
وفي تقديمه لمعرضها كتب الشاعر آدم فتحي "شذرات تشكيلية تخترق اللحظة مثلما تخترق الطائرة الصوت... في سلسلة من التراكم والتقاطع تنتج نصّا متشعّبًا، كلُّ شذرة فيه تقطر بالأحداث والذكريات والأحلام، أي تقطر بالذات مغموسةً في الآخر".
وتسعى التشكيلية الشابة من خلال أعمالها إلى الغوص في الجسد الأنثوي بتشعباته، ولتكشف رؤيتها الخاصة له.
يذكر أن الفنانة تنتمي إلى الجيل الجديد داخل التشكيل التونسي المعاصر، وقدمت العديد من المعارض التشكيلية. وأصدرت سنة 2021 كتابها النقدي "في امتداح العين".