يُفتتح اليوم الخميس 19 ماي المعرض التشكيلي "من قديم الزمان" لصاحبته التشكيلية التونسية منى الجمل على هامش التظاهرة الدولية بينالي داكار للفن المعاصر.
ويُقام المعرض في رواق تيرانغا السينغال بالسفارة السينغالية بتونس، وتشارك فيه كل من الفنانتين التونسيتين نجاة الذهبي وشهرزاد الفقيه، بالإضافة إلى ثلاثة فنانين سينغاليين وهم الفنانة روخي ميتو والفنانة دياريتو ديوب والتشكيلي جبريل درام.
وفي تصريح لـ "الصباح نيوز" أفادت التشكيلية التونسية المشاركة في المعرض نجاة الذهبي أنه تجمعها علاقة فنية مع صاحبة المشروع منى الجمل والفنانة شهرزاد الفقيه، ويُعرفون في المجال التشكيلي بـ "الثلاثي" حيث تجمع بينهم نقاط فنية مشتركة رغم تنوع المدارس التشكيلية التي تنتمي إليها كل واحدة منهن.
والمعرض يأتي في إطار تعزيز التبادل الثقافي والتاريخي والحضاري بين البلدين، ويتواصل إلى غاية 19 من شهر جوان القادم.
يُذكر أن "بينالي داكار" يعد المهرجان الفني الأقدم من نوعه في أفريقيا، وقد تم تأسيسه على أنقاض المهرجان الدولي للفن الزنجي أو الأفريقي الذي تم تنظيمه سنة 1970 في داكار للمرة الأولى، ثم في لاغوس بنيجيريا في العقد نفسه من القرن الماضي، ثم توقف ليظهر "بينالي" بديلا منه.
وتم تنظيم نسخته الأولى سنة 1990 وقد خصصت للأدب، ثم خصصت النسخة الثانية سنة 1992 للفن المرئي، وتعني كلمة "بينالي" (BIENNALE) الحدث الذي يقع كل سنتين.
منال العابدي
يُفتتح اليوم الخميس 19 ماي المعرض التشكيلي "من قديم الزمان" لصاحبته التشكيلية التونسية منى الجمل على هامش التظاهرة الدولية بينالي داكار للفن المعاصر.
ويُقام المعرض في رواق تيرانغا السينغال بالسفارة السينغالية بتونس، وتشارك فيه كل من الفنانتين التونسيتين نجاة الذهبي وشهرزاد الفقيه، بالإضافة إلى ثلاثة فنانين سينغاليين وهم الفنانة روخي ميتو والفنانة دياريتو ديوب والتشكيلي جبريل درام.
وفي تصريح لـ "الصباح نيوز" أفادت التشكيلية التونسية المشاركة في المعرض نجاة الذهبي أنه تجمعها علاقة فنية مع صاحبة المشروع منى الجمل والفنانة شهرزاد الفقيه، ويُعرفون في المجال التشكيلي بـ "الثلاثي" حيث تجمع بينهم نقاط فنية مشتركة رغم تنوع المدارس التشكيلية التي تنتمي إليها كل واحدة منهن.
والمعرض يأتي في إطار تعزيز التبادل الثقافي والتاريخي والحضاري بين البلدين، ويتواصل إلى غاية 19 من شهر جوان القادم.
يُذكر أن "بينالي داكار" يعد المهرجان الفني الأقدم من نوعه في أفريقيا، وقد تم تأسيسه على أنقاض المهرجان الدولي للفن الزنجي أو الأفريقي الذي تم تنظيمه سنة 1970 في داكار للمرة الأولى، ثم في لاغوس بنيجيريا في العقد نفسه من القرن الماضي، ثم توقف ليظهر "بينالي" بديلا منه.
وتم تنظيم نسخته الأولى سنة 1990 وقد خصصت للأدب، ثم خصصت النسخة الثانية سنة 1992 للفن المرئي، وتعني كلمة "بينالي" (BIENNALE) الحدث الذي يقع كل سنتين.