إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رئيس الجمهورية: دُفعت الأموال من الخارج لإشعال نار الفتنة

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الجمعة 18 أفريل 2025، خلال إشرافه على موكب الاحتفال بالذكرى 69 لعيد قوات الأمن الداخلي بقصر قرطاج إن الأموال دفعت من الخارج لإشعال نار الفتنة.

 وقال رئيس الدولة "يحنّون إلى ضرب وحدة الدولة التونسية، فوجه لهم الشعب التونسي بكل أطيافه صفعة لن ينسوها أبدا".
 وثمن رئيس الجمهورية تضامن المواطنين مع قوات الأمن لإزالة آثار الحرق وكل العمليات التي تمت الأيام الأخيرة في منطقة المزونة من ولاية سيدي بوزيد على خلفية حادثة وفاة 3 تلاميذ إثر انهيار سور المعهد.
 وأشار رئيس الجمهورية إلى وجود أطفال أعمارهم لا تتجاوز 8 سنوات دفعت لهم الأموال، مضيفا أنه سياتي الحديث على هذه الفتنة التي أرادو إشعالها.
 وقال رئيس الدولة " إن الشعب التونسي مصر على القطع مع الماضي وأن يكون موحدا ومصرا أيضا على تفنيد الإشاعات والأكاذيب المدفوعة الأجر من الخارج.
وكان رئيس الجمهورية قد اشار الى ان النية كانت تتجه الى القاء كلمة تتعلق بعدد من المحاور المتصلة بالجهود غير المحدودة التي تبذلها القوات الامنية في عيدها بخصوص مقاومة الجريمة بشتى انواعها، و الحفاظ على السلم الاجتماعي و الانقاذ، ليركز حديثه بعد زيارته ليلة امس لمدينة المزونة على التلاحم بينها وبين مواطني الجهة
 
وتولى رئيس الجمهورية اثر ذلك، تعليق الرتب والشارات والاوسمة لثلة من اطارات واعوان قوات الامن الداخلي
 
وحيي رئيس الجمهورية العلم المفدى على انغام النشيد الوطني ، وادت له التحية تشكيلات كل من ضباط الحرس الوطني، والامن الوطني، والحماية المدنية ،والسجون والاصلاح، وشرطة المرور وشرطة الحدود والاجانب، والفوج الوطني لمجابهة الارهاب، وحرس المرور، وحرس الحدود البرية ،وطلائع الحرس الوطني، وامن رئيس الدولة، والشخصيات الرسمية ، والفوج الوطني للتصدي للسجون والاصلاح، والوحدة المختصة للحماية المدنية.
رئيس الجمهورية: دُفعت الأموال من الخارج لإشعال نار الفتنة

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الجمعة 18 أفريل 2025، خلال إشرافه على موكب الاحتفال بالذكرى 69 لعيد قوات الأمن الداخلي بقصر قرطاج إن الأموال دفعت من الخارج لإشعال نار الفتنة.

 وقال رئيس الدولة "يحنّون إلى ضرب وحدة الدولة التونسية، فوجه لهم الشعب التونسي بكل أطيافه صفعة لن ينسوها أبدا".
 وثمن رئيس الجمهورية تضامن المواطنين مع قوات الأمن لإزالة آثار الحرق وكل العمليات التي تمت الأيام الأخيرة في منطقة المزونة من ولاية سيدي بوزيد على خلفية حادثة وفاة 3 تلاميذ إثر انهيار سور المعهد.
 وأشار رئيس الجمهورية إلى وجود أطفال أعمارهم لا تتجاوز 8 سنوات دفعت لهم الأموال، مضيفا أنه سياتي الحديث على هذه الفتنة التي أرادو إشعالها.
 وقال رئيس الدولة " إن الشعب التونسي مصر على القطع مع الماضي وأن يكون موحدا ومصرا أيضا على تفنيد الإشاعات والأكاذيب المدفوعة الأجر من الخارج.
وكان رئيس الجمهورية قد اشار الى ان النية كانت تتجه الى القاء كلمة تتعلق بعدد من المحاور المتصلة بالجهود غير المحدودة التي تبذلها القوات الامنية في عيدها بخصوص مقاومة الجريمة بشتى انواعها، و الحفاظ على السلم الاجتماعي و الانقاذ، ليركز حديثه بعد زيارته ليلة امس لمدينة المزونة على التلاحم بينها وبين مواطني الجهة
 
وتولى رئيس الجمهورية اثر ذلك، تعليق الرتب والشارات والاوسمة لثلة من اطارات واعوان قوات الامن الداخلي
 
وحيي رئيس الجمهورية العلم المفدى على انغام النشيد الوطني ، وادت له التحية تشكيلات كل من ضباط الحرس الوطني، والامن الوطني، والحماية المدنية ،والسجون والاصلاح، وشرطة المرور وشرطة الحدود والاجانب، والفوج الوطني لمجابهة الارهاب، وحرس المرور، وحرس الحدود البرية ،وطلائع الحرس الوطني، وامن رئيس الدولة، والشخصيات الرسمية ، والفوج الوطني للتصدي للسجون والاصلاح، والوحدة المختصة للحماية المدنية.