بعد مدة طويلة من الانقطاع عن الإنتاج الفني والإبداعي، عاد الفنان محمد اليانقي بحضور عائلته ومحبّيه ليقدم معرضا جمع فيه بين حبه للفن التشكيلي وعشقه لفن الخزف، حيث احتضن "كونسابت ستور سماح حباشي" مجموعة ثرية من اللوحات الفنية التشكيلية جمعت آخر انتاجاته الفنية بينما قدم رواق "خزفيات" لوحات من الخزف والسيراميك جمعت عصارة خبرة طويلة في هذا المجال ليتضافر كل من الرسم و الخزف لتقديم معرض متكامل من كل النواحي الفنية.
وبالمناسبة أشادت وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي
خلال اشرافها، على افتتاح معرض "لوح ولوحة Peinturamique" الذي نظمه المركز الوطني للخزف الفني سيدي قاسم الجليزي بالشراكة مع المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر ودار الفنون بالبلفدير بأهمية الأعمال المعروضة في هذا المعرض ومدى جماليتها، مؤكّدة أن الوزارة ستواصل حرصها على المساهمة في إحياء الأعمال الفنية وتشجيع الفنانين بمختلف أعمارهم على مواصلة الإنتاج الإبداعي وعدم التوقف عن إثراء المخزون الفني التونسي.
والفنان محمد اليانقي من مواليد 20 أوت 1943 بصفاقس تحصل في جوان 1971 على ديبلوم الفنون الجميلة بتونس في اختصاص الخزف، كما درس بمدرسة الفنون الجميلة ببرشلونة Massana باسبانيا، وشارك في العديد من المعارض الجماعية بتونس وخارجها نذكر من بينها القاهرة وأبو ظبي والرباط ومرسيليا واسبانيا.
ويتواصل هذا المعرض إلى غاية 15 جوان 2022 بثلاث فضاءات وهي رواق "خزفيات" وكونسابت ستور إلى جانب رواق "مقام" بمدينة الثقافة.
بعد مدة طويلة من الانقطاع عن الإنتاج الفني والإبداعي، عاد الفنان محمد اليانقي بحضور عائلته ومحبّيه ليقدم معرضا جمع فيه بين حبه للفن التشكيلي وعشقه لفن الخزف، حيث احتضن "كونسابت ستور سماح حباشي" مجموعة ثرية من اللوحات الفنية التشكيلية جمعت آخر انتاجاته الفنية بينما قدم رواق "خزفيات" لوحات من الخزف والسيراميك جمعت عصارة خبرة طويلة في هذا المجال ليتضافر كل من الرسم و الخزف لتقديم معرض متكامل من كل النواحي الفنية.
وبالمناسبة أشادت وزيرة الشؤون الثقافية الدكتورة حياة قطاط القرمازي
خلال اشرافها، على افتتاح معرض "لوح ولوحة Peinturamique" الذي نظمه المركز الوطني للخزف الفني سيدي قاسم الجليزي بالشراكة مع المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر ودار الفنون بالبلفدير بأهمية الأعمال المعروضة في هذا المعرض ومدى جماليتها، مؤكّدة أن الوزارة ستواصل حرصها على المساهمة في إحياء الأعمال الفنية وتشجيع الفنانين بمختلف أعمارهم على مواصلة الإنتاج الإبداعي وعدم التوقف عن إثراء المخزون الفني التونسي.
والفنان محمد اليانقي من مواليد 20 أوت 1943 بصفاقس تحصل في جوان 1971 على ديبلوم الفنون الجميلة بتونس في اختصاص الخزف، كما درس بمدرسة الفنون الجميلة ببرشلونة Massana باسبانيا، وشارك في العديد من المعارض الجماعية بتونس وخارجها نذكر من بينها القاهرة وأبو ظبي والرباط ومرسيليا واسبانيا.
ويتواصل هذا المعرض إلى غاية 15 جوان 2022 بثلاث فضاءات وهي رواق "خزفيات" وكونسابت ستور إلى جانب رواق "مقام" بمدينة الثقافة.